چكيده
 

يكي از مباحث مورد توجه محدثان، پرداختن به احاديث ضعيف و جعلي است. اين نوشتار، ضمن معرفي يكي از آثار نوشته شده در اين موضوع توسط دانشمندان اهل سنت، وامداري آن را از ديگر كتاب مورد بررسي قرار داده و سپس به تحليل اين گونه نوشته ها پرداخته است.
كليد واژه ها: احاديث اهل سنت، احاديث جعلي و ضعيف، كتاب هاي الموضوعات.

درآمد
 

يكي از مباحثي كه در دانش حديثي مورد اهتمام محدثان بوده، پرداختن به احاديث جعلي و ضعيف است. اين امر در ميان اهل سنت جايگاه ويژه اي داشته و آثار متعددي درباره آن تأليف كرده اند. نويسندگان كتاب موسوعة الاحاديث و الآثار و الضعيفة و الموضوعة نوشته هاي اين عرصه را از آغاز، تا زمان نگارش كتاب(1) (سال 1419ق/1999م يعني ده سال قبل) 78 اثر معرفي كرده اند كه با خود اين اثر 79 عنوان كتاب مي شود. گفتني است اين تعداد، كتاب هاي منتشر شده و مطبوع است و قهراً اگر تعداد كتب غير مطبوع بدان افزوده شود، اين آمار بيشتر خواهد شد. تحليل اين آثار از جهات گوناگون مي تواند افق هايي را براي پژوهش هاي بيشتر در زمينه احاديث جعلي و ضعيف بگشايد. در اين مقاله مطالبي را، بر پايه كتاب ياد شده، در دو قسمت عرضه مي داريم: نخست. گزارشي از كتاب هاي الموضوعات بر اساس قرون، تعداد نويسندگان و فراواني آنها و نيز سبك آنها ارائه داده و سپس به تحليل اين نگارش ها در چهار محور پرداخته و در پايان، نتايج پژوهش را عرضه مي داريم.

يك. گزارش كتاب هاي الموضوعات
 

1. فهرست كتب بر پايه قرون
 

1. نسخه نبيط بن شريط الاشجعي في الأحاديث الموضوعة، نبيط بن شريط بن انس الاشجعي، صحابي.
2. الأربعون الودعانية الموضوعة، ابو نصر محمد بن علي بن عبيد الله الموصلي (402-394ق)(2).
3. تذكرة الحفاظ: اطراف احاديث كتاب المجروحين لابن حبان، محمد بن طاهر بن علي بن احمد المقدسي (448-507ق).
4. ذخيرة الحفاظ المخرج علي الحروف و الالفاظ: ترتيب احاديث الكامل في تراجم الضعفاء و علل الحديث، محمد بن طاهر بن علي بن احمد المقدسي (448-507ق).
5. الاباطيل و المناكير و المشاهير، ابوعبدالله حسين بن ابراهيم بن جعفر الجورقاني (ح 470- 543ق).
6. الموضوعات، ابوالفرج ابن الجوزي (ح512-597ق).
7. كتاب القصاص، ابو الفرج ابن الجوزي (ح512- 597ق).
8. العلل المتناهية في الاحاديث الواهية، ابوالفرج ابن الجوزي (ح512-597ق).
9. الاحاديث الموضوعة في الاحكام المشروعة، زين الدين عمر بن سعيد الموصلي (557-622ق).
10. الوقوف علي الموقوف، زين الدين عمر بن بدر بن سعيد الموصلي (557-622ق).
11. المغني عن الحفظ و الكتاب بقولهم: لا يصح شيء في هذا الباب، زين الدين عمر بن بدر بن سعيد الموصلي (557-622ق).
12. موضوعات الصغاني، حسن بن محمد بن الحسن العدوي الصغاني (577-650ق).
13. الدر الملتقط في تبيين الغلط، حسن بن محمد بن الحسن العدوي الصغاني (577-650ق).
14. تخريج الاحاديث الضعاف من سنن الدار القطني، عبدالله بن يحيي بن ابي بكر الغساني الجزايري (م682ق).
15. احاديث القصاص، تقي الدين احمد بن شهاب الدين ابن تيميه (661-728ق).
16. رسالة لطيفة في احاديث متفرقة ضعيفة، محمد بن احمد بن عبدالهادي ابن قدامة (704-744ق).
17. ترتيب الموضوعات، محمد بن احمد بن عثمان الذهبي (673-748ق).
18. احاديث مختارة من موضوعات الجورقاني و ابن الجوزي، محمد بن احمد ذهبي (673-748ق).
19. مختصر الاباطيل و الموضوعات، محمد بن احمد ذهبي (673-748ق).
20. الموضوعات في المصابيح للبغوي و اجوية الحافظ ابن حجر العسقلاني عليها، عمربن علي بن عمر ابو. حفص القزويني (683-750ق).
21. المنار المنيف في الصحيح و الضعيف، محمد بن ابوبكر الزرعي، ابن القيم الجوزية (691-751ق).
22. الاحاديث التي لا اصل لها في كتاب الاحياء، عبد الوهاب بن علي تاج الدين السبكي(728-771ق).
23. التذكرة في الأحاديث المشتهرة أو اللئالي المنثورة في الاحاديث المشهورة، محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي (745-794ق).
24. خاتمة سفر السعادة، محمد بن يعقوب بن محمد الفيروزآبادي (729-817ق).
25. تبيين العجب بما ورد في شهر رجب، احمد بن علي ابن حجر العسقلاني (773-852ق).
26. المقاصد الحسنة في بيان كثير من الاحاديث المشتهرة علي الالسنة، محمد بن عبدالرحمن السخاوي (831-902ق).
27. اللئالي المصنوعة في الاحاديث الموضوعة، جلال الدين عبدالرحمن بن ابي بكر السيوطي (849-911ق).
28. ذيل اللثالي المصنوعة، السيوطي (8459-911ق).
29. تحذير الخواص من اكاذيب القصاص، السيوطي (8459-911ق).
30. الدرر المنتثرة في الاحاديث المشتهرة، السيوطي (8459-911ق).
31. التعقبات علي الموضوعات، السيوطي (8459-911ق).
32. الغماز علي اللماز في الاحاديث المشتهرة، نورالدين ابو الحسن السمهودي(844-911ق).
33. تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور علي ألسنة الناس من الحديث، عبدالرحمن بن علي بن محمد ابن الديبع(866-944ق).
34. الشذرة في الاحاديث المشتهرة، ابو عبدالله محمد بن علي بن محمد ابن طولون الدمشقي (880-953ق).
35. تنزيه الشريعة المرفوعة عن الاخبار الشنيعة الموضوعة، سعد الدين علي بن محمد بن علي بن عبد الرحمن بن عراق(907-963ق).
36. تذكرة الموضوعات، محمد طاهر بن علي الصديقي الهندي (914-986ق).
37. الاسرار المرفوعة في الاخبار الموضوعة [و هو الموضوعات الكبري]، نورالدين علي بن محمد بن سلطان، ملا علي القاري (م1014ق).
38. المصنوع في معرفة الحديث الموضوع [و هو الموضوعات الصغري]، ملا علي القاري (م 1014ق).
39. الفوائد الموضوعة في الاحاديث الموضوعة، مرعي بن يوسف بن ابي بكر الكرمي المقدسي (م 1033ق).
40. اتقان ما يحسن من الاخبار الدائرة علي الالسن، محمد بن بدرالدين محمد العامري القرشي (977-1061ق).
41. مختصر المقاصد الحسنة في بيان كثير من الاحاديث المشتهرة علي الالسنة، محمد بن عبدالباقي بن يوسف بن احمدالرزقاني(1055-1122ق)
42. الجد الحثيث في بيان ما ليس بحديث، احمد بن عبدالكريم بن سعودي العامري (م1143ق).
43.کشف الخفاء و مزيل الالباس عما اشتهر من الاحاديث علي السنه الناس، اسماعيل بن محمد بن عبدالهادي الجراحي(1087-1162ق)
44. التنكيت و الافادة في تخريج احاديث خاتمة سفر السعادة، محمد بن حسن ابن همات الدمشقي (1091-1175ق).
45. الكشف الالهي عن شديد الضعيف و الموضوع و الواهي، محمد بن محمد الحسيني الطرابلسي السندروسي (م1177ق).
46. النوافح العطرة في الاحاديث المشتهرة، محمد بن احمد بن جارالله الصعدي (1181ق).
47. النخبة البهية في الاحاديث المكذوبة علي خير البرية، محمد بن محمد بن احمد السنباوي (1154-1232ق).
48. الموضوعات في الاحياء أو الاعتبار في حمل الاسفار، محمد امين بن علي بن محمد سعيد السويدي العراقي (1200-1246ق).
49. الفوائد المجموعة في الاحاديث الموضوعة، محمدبن علي محمد الشوكاني (1173-1250ق).
50. اسني المطالب في احاديث مختلفة المراتب، ابوعبدالله محمد بن السيد درويش الحوت (1209-1276ق).
51. حسن الاثر فيما فيه ضعف و اختلاف من حديث و خبر و اثر، محمد بن السيد درويش الحوت (1209-1276ق).
52. الآثار المرقوعة في الاخبار الموضوعة، محمد عبد الحي بن محمد عبد الحليم الانصاري اللكنوي (1264-1304ق).
53. اللولؤ المرصوع فيما لا اصل له او باصلة موضوع، شمس الدين محمد بن خليل الطرابلسي القاوقچي (1223-1305ق).
54. تحذير المسلمين من الاحاديث الموضوعة علي سيد المرسلين، محمد بن البشير بن محمد حسن ظافر المدني (م بعد از 1329ق).
55. المغير علي الاحاديث الموضوعة في الجامع الصغير، ابوالفيض احمد بن محمد بن الصديق الغماري (1380ق).(3)
56. سلسلة الاحاديث الضعيفة و الموضوعة و اثرها السيء في الامة، محمد ناصر الدين الالباني (1332-1420ق).
57. ضعيف الادب المفرد للامام البخاري، الالباني.
58. ضعيف الجامع الصغير وزيادته الفتح الكبير، الالباني.
59. ضعيف سنن ابن ماجه، الالباني.
60. ضعيف سنن ابن داود، الالباني.
61. ضعيف سنن الترمذي، الالباني.
62. ضعيف سنن النساني، الالباني.
63. الجامع المصنف مما في الميزان من حديث الراوي المضعف، عبدالعزيز بن محمد بن الصديق الغماري.
64. التهاني في التعقيب علي موضوعات الصغاني، عبدالعزيز بن محمد بن صديق الغماري.
65. الوضع في الحديث، عمربن حسن عثمان فلاته.
66. المشتهر من الحديث الموضوع و الضعيف و البديل الصحيح، عبد المتعال محمد الجبري.
67. لحظ الالحاظ في الاستدراك و الزيادة علي ذخيرة الحفاظ المخرج علي الحروف و الالفاظ، عبدالرحمن بن عبدالجبار الفريوائي.
68. فضائل الفريقية في الاثار و الاحاديث الموضوعة، محمد العروسي المطوي التونسي.
69. احاديث معلة ظاهرها الصحة، ابو عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي.
70. التحذيب بما قيل لايصح فيه حديث، بكر بن عبد الله ابو زيد.
71. تبييض الصحيفة باصول الاحاديث الضعيفة، محمد عمرو عبد اللطيف.
72. تكميل النفع بما لم يثبت به وقف ولارفع، محمد عمرو عبد اللطيف.
73. الاحاديث القدسية الضعيفه الموضوعة، ابو عبدالله احمد بن احمد العيسوي.
74. جنة المرتاب بنقد المغني عن الحفظ و الكتاب، ابو اسحاق الحويني.
75. النافلة في الاحاديث الضعيفة و الباطلة، ابو اسحاق الحويني.
76. الاخبار بمافات من احاديث الاعتبار، علي رضا بن عبدالله بن علي رضا.
77. سلسلة الاحاديث التي لا اصل لها و اثرها السيء في العقيدة و الفقه و السلوك، ابو اسامة سليم بن عبد الهلالي.
78. نصيحة الداعية في اجتناب الاحاديث الضعيفة و الواهبة، مجموعة من طلبة العلم.

2. فراواني نويسندگان
 

اين 78 اثر را 55 نويسنده تحرير كرده اند: 43 نويسنده هر كدام يك اثر تأليف كرده اند، ولي 12 نفر ديگر 35 اثر باقيمانده را، كه ترتيب فراواني آثار اين 12 نويسنده از اين قرار است:
1. آلباني (7 اثر)/ شماره هاي 56، 57، 58، 59، 60، 61، 62.
2. سيوطي (5 اثر)/ شماره هاي 27، 28، 29، 30، 31.
3. ذهبي (3 اثر)/ شماره هاي 17، 18، 19.
4. ابن جوزي (3 اثر)/ شماره هاي 6،7،8.
5. عمربن بدربن سعيد(3 اثر)/ شماره هاي 9، 10، 11.
6. صغاني (2 اثر)/ شماره هاي 12، 13.
7. ابن القيسراني(2 اثر)/ شماره هاي 3، 4.
8. ملا علي قاري (2 اثر)/ شماره هاي 37، 38.
9. محمد بن درويش (2 اثر)/ شماره هاي 49، 50.
10. عبدالعزيز بن غماري (2 اثر)/ شماره هاي 63، 64.
11. ابو اسحاق الحويني (2 اثر)/ شماره هاي 74، 75.
12. محمد عمرو عبداللطيف (2 اثر)/ شماره هاي 71، 72.

3. كتاب هاي اصلي و فرعي
 

مراد از «اصلي»، كتاب هايي است كه نويسندگان ديگر با نظر بدان كتابي را تأليف كرده اند؛ مثل اين كه آن را تلخيص يا نقد يا استدراك و ذيل نويسي و يا چند نمونه از آن را جمع كرده باشند.
1. ذخيرة الحفاظ المخرج علي الحروف و الالفاظ، محمد طاهر بن علي بن احمد المقدسي، ش4.
– لحظ الالحاظ في الاستدراك و الزيادة علي ذخيرة الحفاظ، عبدالرحمن بن عبد الجبار الفريوائي، ش67.
2. الاباطيل و المناكير، جورقاني، ش5.
– احاديث مختاره، ذهبي، ش18.
– مختصر الاباطيل، ذهبي، ش19.
3. الموضوعات، ابن جوزي، ش6.
– ترتيب الموضوعات، ذهبي، ش17.
– احاديث مختاره، ذهبي، ش18.
– مختصر الاباطيل، ذهبي، ش19.
– اللثالي المصنوعه، سيوطي، ش27.
– ذيل اللئالي، سيوطي، ش28.
– التعقبات، سيوطي، ش31.
– تنزيه الشريعه، ابن عراق، ش35.
4. المغني عن الحفظ، موصلي، ش11.
– جنه المرتاب بنقد المغني، ابو اسحاق الحويني، ش74.
5. موضوعات الصغاني، غماري ش12.
– التهاني في التعقب، غماري، ش64.
6. الاحاديث التي لا اصل لها في كتاب الاحياء، سبكي، ش22.
– الموضوعات في الاحياء، محمد امين السويد، ش48.
– الاخبار بمافات من احاديث الاعتبار، علي رضا بن عبدالله بن علي رضا، ش76.
7. التذكرة في الاحاديث المشتهرة، زركشي، ش23.
– الدرر المنتثرة، سيوطي، ش30.
8. خاتمة سفر السعادة، فيروزآبادي، ش24.
– التنكيت، ابن همات دمشقي، ش44.
9. المقاصد الحسنه، سخاوي، ش26.
– مختصر المقاصد الحسنه، زرقاني، ش41.
– تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور علي السنة الناس من الحديث، ابن الديبع، ش33.
10. اللئالي المصنوعه، سيوطي، ش27.
– ذيل اللئالي، سيوطي، ش28.
– تنزيه الشريعة المرفوعة عن الاخبار الشنيعة الموضوعة، ابن عراق، ش35.
11. تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور علي ألسنة الناس من الحديث، ابن الديبع، ش33.
– اسني المطالب في احاديث مختلفة المراتب، محمد بن السيد درويش الحوت، ش50.
12. اتقان ما يحسن، عامري قرشي، ش 40.
– الجد الحثيث في بيان ما ليس بحديث، ابن سعودي العامري، ش42.
در واقع، اين 78 عنوان كتاب، بر اساس اين دسته بندي، به سه گروه تقسيم مي شوند:
1. كتب اصلي/ 15 عنوان
2. كتب فرعي يا ناظر/ 28 عنوان
3. غير آن دو/ 35 عنوان
$4. سبك كتاب ها
كتب الموضوعات از نظر سبك و شيوه يكسان نيستند، بلكه به گونه هاي مختلف قابل تقسيم اند كه به برخي از آن با ذكر نمونه اشاره مي كنيم:
1. برخي از اين كتاب ها به گردآوري روايات ضعيف يا جعلي پرداخته اند و هيچ گونه نظم و ترتيبي در آنها موجود نيست؛ مانند شماره هاي 1، 2 و7.
2. برخي ديگر به گردآوري روايات پرداخته، ولي از نظم و ترتيب برخوردارند و علاوه بر آن به ذكر دليل ضعف يا جعل نيز مي پردازند؛ مانند شماره هاي 5، 6 و8.
3. برخي از اين كتب تنها به استخراج احاديث ضعيف از كتاب هاي ديگر پرداخته اند؛ مانند شماره هاي 3، 4، 14، 20، 22، 55 و57-63.
4. برخي از كتاب هاي الموضوعات به بيان قاعده براي شناخت احاديث جعلي پرداخته اند؛ مانند: شماره 21، المنار المنيف.

دوم. تحليل نگارش ها
 

چنان كه در مقدمه ياد شد، تحليل نگارش ها بر اساس قرون و مناطق جغرافيايي و گرايش هاي فكري نويسندگان و نيز محورهايي كه در آن حديث جعل شده مي تواند افق هايي را براي پژوهش هاي گسترده بگشايد. در اينجا تحليل اين نگارش ها را در چهار محور دنبال مي كنيم:
1. تحليل بر پايه پراكندگي و فراواني در قرون.
2. تحليل بر پايه شهرها و مناطق جغرافيايي.
3. تحليل بر اساس گرايش هاي فكر و مذهبي نويسندگان.
4. تحليل بر اساس تعداد روايات مجعول و موضوعات آنها.
شرح اين محورها از اين قرار است:

1. تحليل بر پايه پراكندگي و فراواني بر حسب قرون
 

پراكندگي كتاب ها بر اساس قرون بدين صورت است:
قرن اول / (1 اثر)/ ش1
قرن پنجم / (2 اثر)/ ش 2،3
قرن ششم /(5 اثر)/ ش 4-8
قرن هفتم /(6 اثر)/ ش 9-14
قرن هشتم /(9 اثر)/ ش 15-23
قرن نهم /(2 اثر)/ ش24 و 25
قرن دهم /(11اثر)/ ش 26-36
قرن يازدهم /(4 اثر)/ ش 37-40
قرن دوازدهم/(6 اثر)/ ش 41- 46
قرن سيزدهم /(4 اثر)/ ش 47- 50
قرن چهاردهم/(4 اثر)/ ش 52- 54
قرن پانزدهم /(24اثر)/ ش 55- 78
آمار فراواني بر اساس قرون بدين صورت است:
قرن 15 / 24 اثر
قرن 10 / 11 اثر
قرن 8 / 9 اثر
قرن 7 و12 / هركدام 6 اثر
قرن 14 / 3 اثر
قرن 5 و9 / هركدام 2 اثر
قرن 1 / 1 اثر
چنان كه ملاحظه مي شود، بيشترين آثار در اين سه دوره تدوين شده است:
قرن پانزدهم/24 اثر
قرن دهم /11 اثر
قرن هشتم /9 اثر

2. تحليل بر پايه شهرها و مناطق جغرافيايي
 

شهرها به ترتيب كثرت تأليف بدين شرح اند؛(4)
1. دمشق / 22 اثر/شماره هاي 14، 14، 16، 17، 18، 19، 21، 22، 34، 35، 40، 43، 42، 44، 56، 57، 58، 59، 60، 61، 62، 65.
2. مصر / 18 اثر /شماره هاي 23، 25، 26، 27، 28، 29، 30، 31، 32، 41، 47، 66، 69، 71، 72، 73، 75، 76
3. موصل /4 اثر/شماره هاي 2، 9، 10، 11
4. بغداد /4 اثر/شماره هاي 6، 7، 8، 48
5. تونس /4 اثر/شماره هاي 55، 63، 64، 68
6. يمن /3 اثر/شماره هاي 33، 46، 49
7. مدينه /2 اثر/شماره هاي 1 و 54
8. بيت المقدس/2 اثر/شماره هاي 3 و4
9. لاهور /2 اثر/شماره هاي 12 و 13
10. هند /3 اثر/شماره هاي 36 و52، 67
11. بيروت /4 اثر/شماره هاي 50 و 51، 68 و74
12. عراق /1 اثر/شماره 48
13. طرابلس /2 اثر/شماره 45 و53
14. فلسطين /1 اثر/شماره 39
15. هرات /2 اثر/شماره هاي 37 و38
16. قزوين /1 اثر/شماره 20
17. شيراز /1 اثر/شماره 24
18. كويت /1 اثر/شماره 78
19. رياض /2 اثر/شماره هاي 70، 78
تقسيم شهرها را نيز به صورت منطقه اي مي توان چنين تنظيم كرد:
1. شام /30 اثر
دمشق /22 اثر
طرابلس /2 اثر
بيروت /4 اثر
بيت المقدس /2 اثر
فلسطين /1 اثر
2. مصر /11 اثر
3. عراق /9 اثر
موصل /14 اثر
بغداد /4 اثر
عراق /1 اثر
4. شبه جزيره عربستان/ 7اثر
مدينه /2 اثر
رياض /2 اثر
يمن /3 اثر
5. شبه قاره هند / 5 اثر
لاهور /2 اثر
هند /3 اثر
6. ايران /4 اثر
قزوين /1 اثر
شيراز /1 اثر
هرات /2 اثر
7. تونس /4 اثر
8. كويت /1 اثر

3. تحليل بر اساس گرايش هاي فكري و مذهبي نويسندگان
 

در اين تحليل، گرايش فكري نويسندگان عمدتاً از جهت مذهب فقهي منظور شده است، ولي برخي تعبيرها چون سلفي، صوفي، محدث، و اديب در مواردي به كار رفته كه نويسندگان، گرايش فقهي نداشته اند (مانند سلفي هاي معاصر) و يا گرايش آنها به دست نيامده است. ياد آوري مي كند براي برخي از اين نويسندگان، گاه توصيف هاي ديگري نيز در كتب شرح حال آمده است: مانند حافظ، مورخ، متكلم، مفسر، فقيه، اصولي كه از آن صرف نظر شده و عنواني كه بتواند گوياي جهت گيري فكري باشد انتخاب شده است:
1. شافعي/20 اثر/ شماره هاي 17-33، 35، 40، 43، 48
2. حنفي /12 اثر/ شماره هاي 9-13، 44، 37، 38، 45، 52، 53.
3. سلفي /8 اثر/شماره هاي 49، 56-62
4. حنبلي/7 اثر/شماره هاي 6-8، 15، 16، 21، 39
5. محدث/6 اثر/شماره هاي 5، 14، 20، 36، 50، 51
6. صوفي/3 اثر/شماره هاي 55، 63، 64
7. مالكي/3 اثر/شماره هاي 41، 47، 54
8. ظاهري/2 اثر/ شماره هاي 3 و 4
9. اديب/1 اثر/شماره 46
10. نامعلوم/2 اثر/شماره هاي 1 و 2

4. تحليل بر اساس تعداد روايات مجعول و موضوعات آنها
 

اين تحليل را بر پايه فهرست سه جلدي همين موسوعه استخراج كرده ايم.
در اين كتاب 31577 حديث ضعيف و جعلي فهرست شده است. اين تعداد را نويسندگان در فهرست سه جلدي كتاب در 61 موضوع دسته بندي كرده اند. در اين جا نخست، عناوين را بر اساس طبقه بندي موضوعي نويسندگان با ذكر تعداد حديث مي آوريم و سپس ميزان فراواني احاديث را در موضوعات نشان خواهيم داد:

1. عناوين و تعداد ابواب و تعداد احاديث(5)
 

2. فراواني احاديث ضعيف يا جعلي در عناوين ياد شده:
 

سه نتايج تحليل ها
 

در اين تحليل به دنبال آن هستيم که روشن شود:
1. کدام يک از جريان هاي فکري و فرقه ها و مذاهب نسبت به حديث موضوع و ضعيف دغدغه و حساسيت بيشتر داشته اند؛ عقل گرايان، ظاهرگرايان و يا متمايل ها به گرايش هاي صوفيانه.
2. کدام مناطق و نيز در چه برهه هاي زماني اين دغدغه ها بيشتر بوده است و البته در اين صورت، بررسي شرايط فرهنگي و تاريخي آن ادوار زماني و نيز آن شهرها مي تواند به کشف اين رابطه کمک کند.
3. در چه موضوعاتي بيشتر جعل و وضع صورت گرفته و يا احاديث آن متهم به ضعف شده است.
4. چه مقدار اين كتاب ها را فرقه ها و مذاهب عليه يكديگر نوشته اند. به سخن ديگر، اگر حنبلي ها الموضوعات نوشته اند، به احاديثي اشاره دارند كه در كتب رايج حديثي گرد آمده يا به احاديثي كه متكلمان و يا شافعي ها در كتاب هاي خود آورده اند؟
و… موارد ديگر.
بر اين اساس، مي گوييم آمارهاي ياد شده در قسمت تحليل ها اين نتايج را نشان مي دهد:
الف. از نظر ادوار زماني سه قرن بيشترين تأليف را داشته است:
قرن پانزدهم /24 اثر
قرن دهم /11 اثر
قرن هشتم /9 اثر
ب. دو منطقه جغرافيايي بيشترين تأليف را در خود شاهد بوده است:
دمشق/22 اثر
مصر /11 اثر
ج. از نظر گرايش هاي فكري اين ترتيب را شاهد هستيم:
شافعي ها/20 اثر
حنفي ها/12 اثر
سلفي ها/8 اثر
حنبلي ها/7 اثر
اگر مسأله را به گونه اي ديگر مطرح كنيم كه سلفي ها و حنبلي ها و نيز ظاهري ها در واقع به يك جريان فكري با طيف وسيع تعلق دارند، در آن صورت، آمار چنين مي شود:
شافعي /20 اثر
سلفي- حنبلي- ظاهري/19 اثر
حنفي /12 اثر
د. از نظر موضوعات نيز با اين ترتيب مواجه هستيم:
از نظر عناويني كه در آنها حديث ضعيف يا مجعول وجود دارد:
الفضايل و المثالب با 2810 حديث، بيشترين و صلوة الاستسقاء با چهارده حديث، كمترين رقم را دارند. اين ارقام را به اين صورت نيز مي توان منظور داشت:
1. بيشتر از دو هزار : 3عنوان (الفضايل و المثالب، الزهد و الرقائق، الصلوة).
2. بيشتر از هزار: 10 عنوان (فضائل النبي، البر و الصلة، النكاح، العلم، الطهارة، الاطعمة، الاداب، الذكر و الدعاء، فضايل القرآن، الكبائر).
3. بيشتر از پانصد: 10 عنوان (الطب و المرض، الصيام، الزينة، الحج، صلوة التطوع، الفتن و اشراط الساعة، الجهاد، الايمان، تفسير القرآن، البلدان و البقاع).
4. بيشتر از صد: 25 عنوان (الحدود و العقوبات، الزكاة اللباس، البيوع، الجنائز، السمعيات و الغيبيات، الانبياء و التاريخ، الاعتصام بالسنة و ذم البدع، المعايش و الحرف، اليوم الآخر، الاشربة، الجمعة، الامارة، الاحكام و القضايا، الصيد و الذبائح، المساجد، الجنة و النار، السلام، الاوقات و الازمنة، التوحيد، صلوة العيدين، الطلاق، الفرائض و الوصية، الحيض، العتق، المغاري و السير).
5. كمتر از صد: 13 عنوان (الهدايا و الهبات، الزرع و المساقاة، الشعر و الشعراء، الايمان، الرؤيا، الرضاع و المحرمات، النذر، اللعان الكسوف، الاعتكاف، اللقطة، صلوة الاستسقاء).
حال اگر سه دوره زماني قرن هشتم، دهم و پانزدهم را – كه بيشترين تأليف را داشته اند – با توجه به منطقه جغرافيايي و گرايش فكري مؤلفان با هم نگاه كنيم، اين نتيجه به دست مي آيد:
الف. قرن هشتم
1. تعداد اثر/9 اثر
2. شهرها
دمشق /7 اثر
مصر /1 اثر
قزوين /1 اثر
3. گرايش فكري
شافعي/5 اثر
حنبلي /3 اثر
محدث/1 اثر
ب. قرن دهم
1. تعداد اثر/11 اثر
3. شهرها
مصر /7 اثر
دمشق/2 اثر
يمن /1 اثر
هند /1 اثر
3. گرايش هاي فكري
شافعي/9 اثر
حنفي /1 اثر
محدث/1 اثر
ج. قرن پانزدهم
1. تعداد اثر 24 اثر
2. شهرها
دمشق/8 اثر
مصر /7 اثر
تونس /3 اثر
بيروت /2 اثر
رياض/2 اثر
هند /1 اثر
كويت /1 اثر
3. گرايش فكري
سلفي /7 اثر
صوفي/3 اثر
از نظر كلي چنين مي توان استنتاج كرد:

قرن هشتم
 

در اين قرن، دمشق پايگاه تدوين آثار الموضوعات بوده است و از نظر فكري تدوين ها ميان شافعي ها و حنبلي ها داير است: شافعي ها با 4 اثر و حنبلي ها با 3 اثر.
شرايط فكري و فرهنگي اين عصر را بشار عواد به زيبايي ترسيم مي كند. او مي گويد در اين قرن از يك سو شافعي ها به خاطر حمايت ايوبي ها صاحب قدرت و داراي مدارس و موقوفات مي شوند و از جانب ديگر، حنبلي ها قدرت دارند و برخوردار از دارالحديث ها و مدرسه هاي فراوان اند و نزاع ميان آنها سخت و جدي است.
سخن بشار عواد چنين است:
و شهدت دمش في هذا العصر نزاعاً مذهبياً و عقائدياً حاداً، كان الحكام المماليك يتدخلون فيه في كثير من الاحيان، فيُناصرون فئه علي أخري. و كان الأيوبيون قبل ذلك قد عُنوا عنايهً كبيرهً بنشر مذهب الإمام الشافعي، فاسَّسواالمدارس الخاصة به، و أوقفوا عليها الوقوف. و عنوا في الوقت نفسه بنشر عقيدة الاشعري، و اعتبروها السنة التي يحب اتباعها. لذللك أصبحت للاشاعرة قوة عظيمة في مصر والشام. و قد أثر ذلك علي المذاهب الاخري، فأصابها الوهن و الضعف عدا الحنابلة الذين ظلوا علي جانب كبير من القوة، و كانت لهم في دمشق مجموعة من دور الحديث و المدارس.
و كان النزاع العقائدي بين الجنابلة و الاشاعرة مضطرماً، زاده اعتماد الحنابلة علي النصوص في دراسة العقائد، و اعتماد الاشاعرة علي الاستدلال العقلي و البرهان المنطقي في دراستها. و بقدر م لود هذاالتعصب من تمرق في المجتمع، فانه و لد في الوقت نفسه نشاطاً علمياً و اضحاً في هذا المضمار، تمثل في الكتب الكثيرة التي الفت فيه. كما ظهرتحيز واضح في كثير من كتابات العصر.
و كان الجهل و الاعتقاد بالخرافات و المغيّبات سائداً بين العوام في المجتمع الدمشقي و كان التصوف منتشراً في أرجاء البلاد انتشاراً واسعاً، و ظهر بينهم كثيرٌ من المشعوذين الذين اثروا علي العوام ايما تأثير. بل عمل الحكام المماليك علي الاهتمام بهم، و كان لهم اعتقاد فيهم، فكان للمللك الظاهر بيبرس البندقداري (م66ق) شيخ اسمه الخضر بن ابي بكر بن موسي العدوي، كان «صاحب حال، و نفس مؤثرة، و همة ابليسية، و حال كاهني»، و كان الظاهر يعظمه، و يزوره اكثر من مرة في الاسبوع، و يطلعه علي اسراره، و يستصحبه في اسفاره لاعتقاده التام به. و انتشر تقديس الاشياخ، و الاعتقاد فيهم، و طلب النذور عند قبورهم، بل كانوا يسجدون لبعض تلك القبور، و يطلبون المغفرة من اصحابها.(6)

قرن دهم
 

در اين قرن، پايگاه اصلي تدوين كتب الموضوعات مصر است و بيشتر تأليف ها از آن شافعي هاست. اگر سخن بشار عواد را درباره قرن هشتم – كه شافعي ها و اشاعره در دمشق و مصر قوت گرفتند و نزاع ميان آنان و حنابله بالا گرفت و حنابله از قدرت برخوردار بوده اند – درست باشد بايد گفت كه در قرن دهم، حنابله رو به ضعف نهاده اند و بيشترين تأليف را شافعي ها دارا هستند.

قرن پانزدهم
 

در اين قرن دمشق و مصر شاهد بيشترين تأليف هاست و البته از نظر گرايش هاي فكري سلفي ها بيشترين اثر را عرضه كرده اند.
مي توان گفت: ارتباط شرق با غرب و ورود مباحث علمي نوين در جوامع اسلامي پيامدهاي بسياري نسبت به حديث داشته است ايرادهاي خاورشناسان به حديث از سوي نويسندگاني چون گلدزيهر (1850-1921م) و شاخت (1902م- 1969م) و برخي ديگر از مستشرقان، مسلمانان را نيز تحت تأثير قرار داده است.
در مَثَل سيد احمد خان هندي (1898م) در شبه قاره و شاگردانش ايرادهاي تندي بر احاديث وارد ساخته اند و اين ايرادها تا بدانجا مي رسد كه در مصر در سال 1906م،(7) مقاله اي در مجله المنار با عنوان «الاسلام هو القرآن وحده» نوشته مي شود(8) و احاديث را يكسر به نقد مي كشد. روشنفكران اهل سنت چون احمد امين (1886-1954م)، رشيد رضا (1865-1935م) و محمود ابو ريه (زنده در 1965م) ايرادهاي فراواني بر احاديث وارد مي سازند.(9)اميد است اين گزارش و تحليل که نخستين از نوع خود است براي پژوهشگران سودمند افتد و زمينه اي براي پژوهش ها عميق تر و گسترده تر گردد.

پی نوشت ها :
 

*استادیار دانشگاه آزاد اسلامی واحد علوم و تحقیقات.
1. مشخصات كتابشناختي اين اثر چنين است: موسوعة الاحاديث والاثار الضعيفة و الموضوعة، اعداد: علي حسن علي الحلبي و ابراهيم طه القيسي و حمد محمد مراد، رياض: مكتب المعارف للنشر والتوزيع، 1419ق/1999م، 15جلد.
2. يادآوري مي شود قلمداد كردن اين دو كتاب به عنوان الموضوعات نادرست است؛ زيرا نويسندگان اين دو كتاب، احاديث جعلي و ضعيف را گرد نياورده اند، بلكه خود اين دو كتاب متهم به جعل و وضع شده اند و تعبير «الموضوعة» در انتهاي نام اين دو كتاب از نويسندگان نيست.
3. نويسندگان از اينجا تا آخر را به عنوان معاصر معرفي كرده و تاريخ ولادت و وفات را نياورده اند. ما نيز آنان را ذيل قرن پانزدهم تحليل مي كنيم.
4. يادآوري مي كند كه در تحليل كتاب ها، بر اساس شهرها، از شماره 65 تا آخر، محل نشر به عنوان شهر و منطقه جغرافيايي منظور شده است.
5. يادآوري مي شود شمارش احاديث، با توجه به عدم شماره گذاري در كتاب، توسط نويسندگان انجام شده است.
6. سيرأعلام النبلاء، ج1، ص13-14.
7. براي نمونه ر. ك: القرآنيون و رد شبهاتهم، ص176.
8. مجلة المنار، ش9، ص517 و 906.
9. الاسلام و الحداثة، ص93-111.
 

كتابنامه
– الاسلام و الحداثة، عبدالمجيد الشرفي، تونس: الدار التونسيه، 1989م.
– سيرأعلام النبلاء، محمد بن احمد ذهبي، بيروت: مؤسسه الرسالة، 1414ق.
– القرآنيون و شبهاتهم حول السنه، خادم حسين الهي بخش، طائف: مكتبة الصديق، 1409ق.
– مجلة المنار (ماهنامه)، قاهره: محمد رشيد رضا.
– موسوعة الاحاديث و الآثار الضعيفة و الموضوعة، اعداد: علي حسن علي الحلبي و ابراهيم طه القيسي و حمد محمد مراد، رياض: مكتب المعارف للنشر و التوزيع، 1419ق / 1999م
منبع:کتاب علوم حدیث شماره 49-50