طلسمات

خانه » همه » مذهبی » بساتين و مزارع زواره و اردستان

بساتين و مزارع زواره و اردستان

بساتين و مزارع زواره و اردستان

اما بعد ؛ فالباعث على تحرير هذا الكتاب المحتوى على الحق و الصواب انضباط ما ادخله السيد النجيب الحبيب ، الفائز بقصبات السبق فى ميدان السعادة ، و البارع من انباء الزمان بافضل البراعة ، و الوافد على اهل الخير فى مقرّ السعادة بأحسن الوفادة ، شرف السُعداء و النقباء من الاشراف ، زين الاكابر و الاهالى ، الحميدة الاخلاق و الاوصاف ، السعيد الموفّق بالسعادة و العزّ

77bb6c44 f99e 4cff b5d6 d54d231e33d3 - بساتين و مزارع زواره و اردستان
0009346 - بساتين و مزارع زواره و اردستان
بساتين و مزارع زواره و اردستان

موقوفه : بساتين و مزارع زواره و اردستان

واقف : ميرزا رفيعا حسب الوكاله محمد سعيد النقيب ( ميرجمله )
تاريخ وقف : 4 ذى الحجه 1073 ه . ق
نوع سند : رونوشت ثبتى
شماره رايانه‏اى : 1/025
شماره پرونده : 1 ـ الف 620

00093461 - بساتين و مزارع زواره و اردستان

صورت وقفنامه

بسم اللّه‏ الرحمن الرحيم
الحمد للّه‏ رب العالمين ، الرحمن الرحيم ، الهادى لاهل السعادة من عباده الى الدين القويم و الصراط المستقيم ، و الصلاة على سيّدنا رسول‏اللّه‏ و خاتم النبين محمد صلى‏الله‏عليه‏و‏آلهوعترته الطاهرين
اما بعد ؛ فالباعث على تحرير هذا الكتاب المحتوى على الحق و الصواب انضباط ما ادخله السيد النجيب الحبيب ، الفائز بقصبات السبق فى ميدان السعادة ، و البارع من انباء الزمان بافضل البراعة ، و الوافد على اهل الخير فى مقرّ السعادة بأحسن الوفادة ، شرف السُعداء و النقباء من الاشراف ، زين الاكابر و الاهالى ، الحميدة الاخلاق و الاوصاف ، السعيد الموفّق بالسعادة و العزّ و الكرم و الاحسان ، ـ زاده اللّه‏ اكرامه(220) و فوزا بالرحمة و الرضوان فى الدارين ـ مير محمد سعيد النقيب الحسينى المعروف بميرجُمله ، المخاطب فى الهند بخان خانان ، من متملّكاته فيما ينبغى به و حبه اللّه‏ ( ؟ ) و تصرف فى احبّ المصارف الى اللّه‏ تعالى يعنى اهل الصلاح و السداد من المؤمنين المفتاقين الى الوداد و الاعانة من سكنة المشهدين الشريفين المقدّسين المتبرّكين يعنى النجف الاشرف المشرّف بمرقد امير المؤمنين و امام المتقين على ابن ابى طالب عليه‏السلام و الكربلاء المعلى المتبرك بمرقد سيد الشهداء الامام بالحق ابى الائمة الطاهرين ، ثانى السبطين المطهّرين ، ابى عبد اللّه‏ ( بقيه در صفحه دوم(221)) الحسين عليه‏السلام .
و جعله من الاوقاف الازمنة المؤبّدة على العتبتين العليتين العاليتين الغرويّة و الحايرية ليصرف عليها و ريعها و ما خلص من حاصلها فى المؤمنين على النحو المبيّن فيما يذكر و يسطر فى هذا الكتاب بالشروط المفصلة الآتية .

[ رقبات مفصله : ]

و هى املاكه التى كانت من متصرفاته بلا معارض و ممانع من البساتين والباغات و الاراضى و توابعها من شارب القنوات :
1 ـ فى بلدة اردستان
2 ـ و مدينة السادات زوّاره
و المزارع من توابع اردستان على التفصيل المسطور فى ظهر هذا الكتاب بأن وكّل و اوصى ـ كما فى الكتب المعتبرة الملصقة بالذيل ـ بوقف كلها على العتبتين العليتين العاليتين الغروية بالنجف الاشرف و الحايرية بالكربلاء المعلى ـ على مشرّفهما الصلاة و التحية ـ .
* * *
شارطا أن يكون التولية له مادام حيّا و بعده لاكبر ارشد اولاده الذكور فى البطن الاول و بعد البطن الاول لارشد اولاده مطلقا(222).

[ مصارف : ]

1 ـ و المصرف من المؤمنين من كان منهم فى ذا [ ا]لصلاح و السداد و طلبة(223) العلم موصوف بالاستحقاق و عسر الحال و لم يكن موظفا من ديوان الصدارة العلية ، و كان من سكنة البقعتين الشريفتين المباركتين الى غير ذلك من الشروط الآتية .
2 ـ فإن لم يتيسر الوصول الى الموصوفين بهذه الصفات من سكنة البقعتين و الى الموصوفين بهذه الصفات من سادات اردستان و زوّاره و من كان منهم فى اصفهان و المستحقين منهم من غير السادات .
3 ـ فإن لم يتيسّر ذلك ايضا فإلى المؤمنين موصوفين بهذه الصفات من أهل العراق ، ثمّ نواحيها ثمّ الى المستحقين من المؤمنين الموصوفين ، الاقرب فالاقرب .
* * *
و قد كان تصدى المفتقر الى الغنى رفيع الدين محمد الحسينى وكيله المطلق و النائب منابه و وصيه الشرعى للاتيان بما وصّى به الموكل الموصى الموفق بالسعادة و حسن المآب .
و اجرى الصيغة الشرعية للوقف شارطا الشروط المذكورة سابقا و أَخَّرَ مفصَّله ذيل الكتاب .
و جعل النظارة فى الوقف المزبور للسيد الفاضل ميرزا ابوالحسن الحسينى النائينى ، ثم بعده الذكور من اولاده ، و هكذا على وفق وصيته للنظارة .
شارطا أن يأتى بما كان على المتولى من رعاية الانفع و الاصلح تعميرا و تنسيقا و ضبطا و تقسيطا إن لم يكن المتولى حاضرا متمكنا (224)من الاتيان بحقوق التولية .
و سلّم جميع الحصص الموقوفة الى ناظر الوقف و اقبضها ايّاه ليضبطها و ليضبط حاصلها و يوصل حقوق الموقوف عليهم و المتولى بعد وضع جميع الاخراجات من الخراج و ساير الحقوق الديوانية و ما ينبغى أن يصرف لاصلاح الموقوفات و عمارتها و صونها من الخراب و الفساد و الاختلال و حقوق المتصدى و الضابط و ساير المباشرين على قدر المعمول من الحقوق العادلة اليهم و الى المتولى ، على ما شرط الواقف ، و هو أن يصرف ما يبقى من منافع الموقوفات بعد وضع الاخراجات من الخراج و ساير الحقوق الديوانية و من اجر المباشرين و حقوق المتصدين للضبط(225) و للايصال و غيرها فى مصرف الموقوف عليه ، و نصف الاخير الى المتولى من اولاد الواقف بعنوان حق التولية .
و من الشرايط فى هذا الوقف ان لا يُباع شى‏ء من الموقوفات المزبورة ، و ان لا يصالح عنها ، و ان لا يصالح عن منافعها ، و ان لا يؤجر باكثر من ثلاث سنين ، و ان لا يؤجر بثلاث سنين او اقلّ مرّة اخرى ما لم تنقض مدّة الاجارة الاولى او المصالحة الاولى .
و ان لا يؤجر و لا يصالح عن منافعها لغير رعاية مصلحة الوقف مطلقا ، و ان لا يؤاجر من العمال و ارباب المناصب ، و لا من غير ظاهر الامانة و الديانة مطلقا ، و ان لا يدخل فيها ـ اصلاً ـ وكلاء ديوان الصدارة العلية العالية و المنصوبون من ديوان الصدارة و من ( بقيه در صفحه سوم(226)) قبلهم .
و الامر بهذا الوقف الى المتولى الشرعى و الناظر الشرعى و من يقوم مقامهما شرعا . و تحقق جميع شرائط صحته و لزومه باجراء الصيغة الشرعية المحتوية على جميع ما سُطر من الشروط المذكورة و اقباض الموقوفات و تسليمها الى الناظر فى الوقف و استقرار يده عليها نظارةً ، فى رابع شهر ذى حجة الحرام سنه 1073 ثلاث و سبعين بعد الالف . محل مهر مرحوم حجة الاسلام مرحوم آميرزا رفيعا وكيل واقف .
[ سجلات :(227)](228)

[ فراز سند : ]

اول ، 165 .
#157$
[ نشان شير و خورشيد ]وزارت دادگسترى
جزوه دان : ـــ پرونده : ـــ صفحه : ـــ رونوشت : مطابق با اصل است مورخه : ـــ ماه : ••• 132 .
[ ذيل سند : ]نمونه 144 ـ 10000 برگ 6ر326 چاپخانه سپهر .

[ رونوشت سجلات : ] [ فراز سند : ]1 ) طابقت مع ما يُؤخذ من اصل المحكم المطاع من السواد المعتبر خطوطا و امهارا على حسب ما وضح فيه ، حرّره الخاطى 25 شهر رجب المرجب 1339 .
محل خاتم مبارك شريعتمدار آقاى شيخ العلماء و سركار شريعتمدار آقاى آميرزا ولى اللّه‏ اردستانى .
2 ) بسمه تعالى ؛ المطابقة صحيحة متنا و سجلاً بسجلاته(229) الخمسة ، حرّره الاحقر محمد الموسوى النجف آبادى .
محل مهر حجة الاسلام مرحوم سيد العراقين ؛ محل مهر سركار شريعتمدار آقاى آسيد محمد نجف آبادى .
3 ) المطابقة فى كمال الاعتبار . 12 شعبان 1330 .
محل خاتم مبارك مرحوم حجة الاسلام آقا دجزى ( ؟ ) .
4 ) المطابقة معتمدة و فى كمال الاعتبار لدىّ . 18 محرم 1340 ، فشاركى .
محل مهر مبارك حضرت حجة الاسلام آقاى فشاركى .
5 ) المطابقة معتبرة و صحت ، طابقه الاحقر اردستانى 1334 .
محل مهر سركار شريعتمدار آقاى اردستانى .
6 ) بسم اللّه‏ تعالى ؛ هذا مطابق مع السواد الاصل الاصيل بسجلاته(230) الثلاثة العربية و الفارسية و السجلات العشر و اربع عشر امهار الشريفة ، و قد طابقته فى 25 رجب 1339 الاحقر محمد على الحسينى الاردستانى .
محل مهر سركار شريعتمدار مقتدى الانام آقاى آميرزا محمد على متولى دام عزّه .
7 ) ذا كاصله الاصيل و كتبه [ ال ]فقير محمد مهدى بن محمد حسن الحسينى .
[ محل مهر ] مرحوم مير محمد مهدى امام جمعه .
8 ) هو ؛ مطابق لاصله الاصيل المسلّم المصدّق ، حرّره الجانى لنفسه محمد ابراهيم القزوينى فى 6 ربيع المولود 1253 .
9 ) وضح لدى باِخبار البينة الشرعية مطابق لاصله و ان كان فى بعض المواضع من اصله ما لا يكاد يختفى على من له ادنى تأمل ، حرّره خا[د]م الشريعة فى 4 شهر ربيع المولود 1253 .
محل مهر مبارك حضرت حجة الاسلام الحاجى سيد محمد باقر ـ اعلى اللّه‏ مقامه فى دار السلام ـ .
10 ) بسم اللّه‏ و سبحانه ؛ بين ذا [ ا]لفرع و ذى الفرع(231) وفاق و طباق ، حرّره اقل الخليقه محمد رضا الخراسانى ـ عفى اللّه‏ عنه و عن والديه و اصلح عواقب امور داريه ـ فى يوم الخامس من اول الربيعين 1253 .
محل مهر آقا محمد رضا .
11 ) قد وضح الطباقة لكتابة العلماء الاعلام مع اصله الاصيل ، و كتب الداعى فى السادس شهر ربيع الاول 1253 مير سيد محمد امام جمعه اعلى اللّه‏ مقامه .

[ ذيل سند : ]

1 ) حصه مزبوره متن مع ساير املاك عالى حضرت مير محمد سعيد ميرجمله به موجب نوشته ، وقف شده بر نجف اشرف و كربلاى معلا به اين عنوان كه نصف حاصل مجموع املاك بعد از وضع اخراجات در وجه حق التوليه به عالى حضرت مشار اليه باشد ، و بعد از آن به ارشد اكبر اولاد ذكور از بطن اول و ارشد مطلق بعد از بطن اول و هكذا .
و نصف آخر در وجه سكّان عتبتين(232) به نحوى كه در وقفنامه قيد شده ، نظارت وقف مزبور با فرزندى ميرزا ابوالحسن و بعد از آن متعلق است به ذكور اولاد او و هكذا . و اگر احدهما حاضر و متمكن به حقوق متعلقه به او نباشد امر منسوب به او با ديگرى است از ايشان كه حاضر باشد .
و كان ذلك فى رابع شهر ذى حجة الحرام من شهور سنه 1073 ثلاث سبعين بعد الالف .
محل مهر شريف وكيل واقف آقا ميرزا رفيع الدين محمد الحسينى .
2 ) حصه مزبوره متن مع ساير املاك عالى حضرت مير محمد سعيد ميرجمله به موجب وصيت مشار اليه وقف شده بر نجف اشرف و كربلاى معلّى به اين عنوانى كه نصف حاصل مجموع املاك بعد از وضع اخراجات در وجه حق التوليه متعلق به عالى حضرت مشار اليه باشد ، و بعد از او به ارشد اكبر اولاد ذكور از بطن اول و ارشد مطلق بعد از بطن اول و هكذا ، و نصف آخر آن در وجه وظايف سكّان عتبتين كه ( به ذى ؟ ) سداد و صلاح و طلب كمال و عسر حال مزمن باشند به شرحى كه در وقفنامچه قيد شده .
و نظارت وقف مزبور با فرزندى ميرزا ابوالحسن ، و بعد از او با اولاد ذكور او و هكذا .
و اگر ـ العياذ باللّه‏ ـ متولى يا ناظر در مرتبه[اى ] از مراتب منقرض يا حاضرِ متمكن به حقوق توليت و نظارت نبوده باشند امر منسوب به او از كار توليت و نظارت با ديگرى است از متولى و ناظر كه حاضر متمكن به حقوق مزبوره باشد من رعاية الانفع و الاصلح تعميرا او تنسيقا و ضبطا و تقسيطا .
و شرايط وقف مزبور به نحوى است كه در وقفنامه نوشته كه به هند فرستاده شده .
و كان ذلك فى رابع شهر ذى حجة الحرام سنه 1073 ثلاث و سبعين بعد الالف .
محل مهر شريف وكيل واقف مرحوم ميرزا رفيعاى طباطبائى نائينى .
3 ) بسم اللّه‏ تعالى شأنه ؛ قد طوبق مع السواد السواد و الذى كان مطابقا لاصله الاصيل بالورقة الثلاثة متنا و سجلات العلماء الاعلام .
حرّره الاقل الجانى باقر القزوينى لاثنين من شهر الصيام سنه 1339 .
محل مهر جناب شريعتمدار آقاى شيخ محمد باقر .
4 ) المطابقة معتبرة ، حرّر لدى 18 محرم 1340 فشاركى .
محل مهر مرحوم سيد العراقين(233).
5 ) هو ؛ مطابق لاصله ، و هو السواد المعتبر المصدّق متنا و هامشا و سجلاًّ 21 ذى الحجه 1354 ، الاحقر حاجى ميرزا محمد حسين الموسوى صفوى بيد آبادى اصفهانى .
محل مهر بيد آبادى .
6 ) السواد مطابق لسواد السواد متنا و هامشا و سجلاً على ما طوبق لهما فى 21 ذى حجه سنه 1352 ، الاحقر فاضل بيد آبادى اصفهانى .
محل مهر بيد آبادى .
7 ) مطابق لاصله .
محل مهر سيد محمد بن حاجى سيد عبد العظيم لنجانى(234) .
8 ) قد قوبل هذه الورقة باصلها مع اصولها الاصلية و بينهما طباق و وفاق ، حرّره ميرزا سيد على بن حاجى ميرزا رفيع الدين محمد الطباطبائى .
محل مهر .
9 ) قد قوبل هذه مع اصولها الاصلية و بينهما طباق و وفاق ، حرّره ابن حاجى ميرزا رفيع الدين محمد الطباطبائى الزوّاره مير سيد على .
محل [ سجع ] مهر : « على بن رفيع الطباطبائى » ؛ محل [ سجع ] مهر : « مرحوم آقا ميرزا رفيع » ؛ محل [ سجع ] مهر : « على بن رفيع طباطبائى » .
10 ) مطابق لاصله .
محل [ سجع ] مهر : « سيد الحسينى » ؛ محل مهر مرحوم آقا ميرزا رفيع ؛ محل مهر محمد على بن رفيع الطباطبائى .
11 ) سواد مطابق با اصل است فى 22 شهر ذى الحجه سنه 1354 .
محل [ سجع مهر : ] « حسين الموسوى صادقى » .
12 ) مراتب مرقومه مأخوذ است از خطى كه مظنون به ظنّ قوى اين است كه خط جناب غفران مآب ميرزا رفيعاى نائينى غفر له بوده باشد و مطابق با آن است ، و حرّره ذلك فى غره شهر ربيع المولود سنه 1253 ، و انا العبد محمد بن المرحوم حاجى سيد العظيم الحسنى اللنجانى الاصفهانى .
محل مهر مرحوم سيد محمودِ محرر ، [ بن ] مرحوم حجة الاسلام آقاى حاجى سيد محمد باقر .
13 ) رونوشت برابر با اصل است ، [ محل امضا : ] « 19/8/26 » .
8 ريال .

[ سند ضميمه در خصوص تعيين متولى و رفع ابهامات ]

بسم اللّه‏ الرحمن الرحيم
چون كه املاكى چندى واقعه در مدينة السادات زواره و اردستان و نواحى آن را المستغرق فى بحار رحمة اللّه‏ البارى ـ عزّ شأنه(235) ـ ميرزا رفيعا حسب الوكاله مرحوم مغفوره مير محمد سعيد الملقّب به ميرجمله وقف كرده بود و خفا و خلافى در تعيين و تشخيص متولّى در آن وقف بود رجوع به اين خادم شريعت مطهره نمودند در تشخيص آن ، مشخص است مرجع در آن امور قراردادِ واقف است ؛ لهذا مناسب اين است ذكر شود عبارت وقفنامه كه منساق است در اين مطلب بعد از آن اشاره شود به مطلوب مى‏گوئيم عبارت وقفنامه كه از مستغرق بحار رحمة اللّه‏ ميرزا رفيعا در آن مطلب اين است :
« شارطا أن يكون التولية له أى لمير محمد سعيد الواقف الملقب بميرجمله مادام حيّا و بعده لاكبر ارشد اولاده الذكور فى البطن الاول ، و بعد البطن الاول للارشد من اولاده مطلقا الى أن قال : و جعل النظارة فى الوقف المزبور للسيد الفاضل ميرزا ابوالحسن الحسينى النائينى ، ثم بعده للذكور من اولاده على وفق وصيّته للنظارة ، شارطا أن يأتى بما كان على المتولى من رعاية الانفع و الاصلح تعميرا و تنسيقا و ضبطا و تقسيطا إن لم يكن المتولى حاضرا متمكنا ، و من الاتيان بحقوق التولية . و يوصل حقوق الموقوف عليهم
و المتولى بعد وضع جميع الاخراجات من الخراج و ساير الحقوق الديوانية و ما ينبغى أن يصرف لاصلاح الموقوفات و عمارتها و صونها من الخراب و الفساد و الاختلال و حقوق المتصدى و الضابط و ساير المباشرين على قدر المعمول من الحقوق العادلة اليهم و الى المتولى » الى آخر ما ذكر فى ذلك المقام .
و اين عبارت صريح است در اين كه توليت وقف مزبور مفوّض است به واقف و اولاد واقف ، و توليت درحق اولاد مرحوم مغفورميرزا رفيعا ثابت نيست بلكه نظارت در وقف مفوّض(236) است به ميرزا ابوالحسن كه فرزند امجد مرحوم ميرزا رفيعا است .
بعد از آن نظارت مفوّض است به اولاد ميرزا ابوالحسن ، و هو ظاهرٌ لا خفاء فيه لوضوح أنّ الجار فى العبارة أى قوله « اليهم » و « الى المتولى » ، متعلق بقوله « و يوصل حقوق عليهم » .
و اوضح از آن عبارتى است كه در تعيين سهم موقوف عليه و متولى از نماء موقوف مذكور شده و آن اين است : « و هو أن يصرف نصف ما يبقى من منافع الموقوفات بعد وضع الاخراجات » الى قوله « و النصف الآخر الى المتولى من اولاد الواقف بعنوان حق التولية » ، و ميرزا ابوالحسن مرحوم كه منصب نظارت مفوّض به اوست فرزند ارجمند جنت مكان ميرزا رفيعا است .
پس عبارت وقفنامه صريح است در اين كه منصب توليت در وقف مذكور در اولاد و احفاد ميرزا رفيعا نبوده و نيست ، بلكه ثابت در حق آنها نظارت مقابل توليت است بل شرط كرده است ناظر مفروض متصدى شود آنچه را كه منصب متولى بود متصدى به آن شده باشد ، بعلاوه موصل سهم متولّى باشد به متولّى .
و اين صريح است به اين كه ناظر مفروض غير متولى است ، خصوصا آن عبارت كه منساق است در بيان عمل ناظر به آن ، و آن اين است : « و النصف الآخر الى المتولى من اولاد الواقف بعنوان حق التولية » چه اين اصرح از سابق است در اين كه مراد از ناظر غير متولى است ، بلكه متولى بايد از اولاد واقف و ناظر از اولاد وكيل واقف كه جنّت مكان ميرزا رفيعا است باشد .
بلكه ممكن است كه گفته شود ـ چنانچه مقتضى كلام وقفنامه اين است ـ كه : موقوف معدوم المتولى است كذلك معدوم الناظرهم هست به جهت آنكه منصب ناظر ازوقفنامه آن است [ كه ] نماء موقوف را بعد از وضع اخراجات برساند به متولى از اولاد واقف ، مفروض اين است [ كه ] اولاد واقف منتفى است . پس مطلق اولاد ميرزا ابوالحسن ناظر نيست بلكه ناظر ، اولاد ميرزا ابوالحسن است كه نصف نماء موقوف را برساند به متولى از اولاد واقف ، فتأمل .
پس آنچه از بعض علماء اعلام(237) در سنه يك هزار و صد و شصت و نه صادر شده صحيح نخواهد بود و آن اين است : « نظر به شرح وقفنامچه كه به نظر رسيده و ملاحظه شده و تحقيقات لازمه (238) و امارات منضمّه و قراين خارجه ، مفهوم و مستفاد شد كه حال نوبت توليت با عالى حضرت ستوده خصلت ميرزا محمد صادق ولد اكبر ارشد مرحوم ميرزا محمد حسين كه به حليه صلاح و سداد و امانت آراسته و گوى اشتهار از امثال و اقران ربوده است مى‏باشد » . انتهى ، و لا يخفى غرابته .
پس حكم به استفاده ثبوت توليت در حق اولاد و احفاد ميرزا ابوالحسن از وقف نامه مسطوره بى‏وجه است ؛ بلى عبارتى به خط مرحوم ميرزا رفيعا بنا بر اخبار بعض از معتمدين در ظهر بعض از قباله‏هاى(239) انتقالى املاك موقوفه موجود است و آن عبارت اين است : « و اگر العياذ باللّه‏ متولى يا ناظر در مرتبه[ اى ] از مراتب منقرض ، امر منسوب به او از كار توليت و نظارت با ديگرى است از متولى و ناظر » الى آخره .
بنابراين مى‏گوييم : متولى كه اولاد مرحوم ميرجمله باشد در اين اعصار از قرار مسموع منقرض است و اولاد اولاد اولاد ناظر موجود است ، پس مقتضى عبارت مسطوره اين است كه امر توليت مفوّض باشد به احفاد ناظر كه موجود مى‏باشند .
كلامى كه در اين مقام هست اين است كه : امر توليت كه مفوّض شد به احفاد ناظر آيا مفوّض به يكى از آنها خواهد بود يا به متعدد ( ؟ ) ممكن است كه گفته شود : در صورت حصر اولاد ناظر مثلاً در يك نفر ، همان متولى خواهد بود و در صورت(240) تعدد اگر مختلف باشند به ارشديّت و غيرها ، توليت مفوّض به ارشد خواهد بود . در صورت مساوات در صفت رُشدِ همه ، همه شريك خواهند بود در امر توليت .
وجه اين تفصيل آن است كه مى‏گوييم : در صورت وجود ولد مثلاً در حق مرحوم ميرزا جمله و وحدت ولد بجهت ميرزا ابوالحسن مثلاً حكم مى‏شود بر اين كه امر نظارت مفوّض است به همان يك نفر ، و اتيان به صيغه جمع در عبارت وقفنامه « و بعده للذكور من اولاده » الى آخره ، آبى(241) از آن نيست ؛ چه قطعا مراد اين نيست كه هرگاه ذكور اولاد ميرزا ابوالحسن منحصر در يك نفر باشد وصف نظارت در حق او ثابت نباشد بلكه اعتبار ذكور بالاضافه به اناث مى‏باشد يعنى نظارت نسبت به ذكور از اولاد است نه اناث .
بنابراين هرگاه فرض كنيم در مرتبه‏اى از اولاد ذكور ، اولاد ميرزا ابوالحسن منحصر در يك نفر باشد وصف نظارت در حق او ثابت خواهد بود ، و هرگاه در آن مرتبه اولاد واقف منقرض شوند به مقتضى عبارت مسطوره ، منصب توليت مفوّض به او خواهد بود .
و اما در صورت تعدد اولاد ميرزا ابوالحسن و اختلاف آنها به ارشديّت و غيرها ، پس مى‏گوييم : واقف در صورت تعدد اولاد و احفاد ، خود منصب توليت را در حق همه اولاد خود راضى نشده ، بلكه امر توليت را در چنين صورت منحصر در ارشد دانسته ، و اين مقتضى اعتبار ارشديت است در حق غير اولاد واقف و سادات همه اولاد ناظر در وصف رُشد ، پس به جهت اين كه اتيان به صيغه جمع در ذكور اولاد ناظر نموده بايد فايده داشته باشد .
در غير صورت مسطوره معلوم شد اراده معنى جمعيّت نشده ، پس اگر در صورت مسطوره هم رعايت معنى جمعيّت نشود اتيان به صيغه جمع لغو خواهد بود .
پس وصف نظارت در صورت مسطوره در حق كل اولاد ذكور ثابت خواهد بود . و پس مى‏گوييم : به مقتضى عبارت مسطوره در صورت انقراض اولاد واقف ، تفويض امر توليت است به آن كه ناظر بوده .
مفروض اين است كه وصف نظارت در صورت مسطوره ثابت است در حق كل اولاد ذكور ناظر(242).
مؤيد اراده جمعيّت از آن لفظ اين است كه : مرحوم مغفور ميرزا رفيعا كه وكيل واقف است در سه موضع متعرّض تعيين ناظر شده در هر سه موضع اتيان به صيغه جمع نموده:
اول : در اصل وقفنامه ، عبارت وقفنامه مذكور شد .
دوم : در ظهر بعض از قباله‏هاى انتقالى قال : « و نظاره وقف مزبور با فرزندى ميرزا ابوالحسن و بعد از آن متعلق به ذكور اولاد او و هكذا » .
سيّم : در ظهر قباله ديگر قال : « و نظارت وقف مزبور با فرزند ميرزا ابوالحسن و بعد از او به اولاد ذكور او و هكذا » .
و اگر جمعيّت مراد نبود لااقل در يك موضع ذكر بعض مى‏شد به اين نحو : « بعد از او به بعضى از ذكور اولاد او » . و عدول از ذكر بعض ، در كل اين سه موضع و اختيار صيغه جمع در كل مؤكد اراده جمعيّت است در ناظر .
بنابراين در صورت تعدد اولاد ناظر و مساوات آنها در وصف رشد و انقراض اولاد واقف ، وصف توليت مفوّض به كل اولاد ناظر خواهد بود ظاهر اين است ، اشكالى در اين نتوان نمود .
كلامى كه در اين مقام است اين است : [ آ]يا ترتيبى در اولاد ناظر است در اين باب يا نه ؟ به اين نحو كه هرگاه طبقه عليا با سفلى با هم جمع شوند و همه متّصف به وصف رشد باشند امر توليت موقوفات به همه خواهد [ بود ] يا خير ، طبقه عليا مقدم است بر طبقه سُفلى مادامى كه رشيدى در طبقه عليا باشد طبقه سفلى را مدخليّتى در امر توليت نخواهد بود ، اگرچه متّصف به وصف رشد باشند ؟ ظاهر ثانى است .
پس هرگاه طبقه عليا با طبقه سفلى با هم جمع شوند امر توليت مفوّض خواهد بود بمن فى الطبقة العليا ، طبقه سفلى را حظّى از توليت نخواهد بود اگرچه مساوى باشند در اتّصاف به وصف رشد .
دليل بر آن ، كلام وكيل واقف است در هر سه موضع وقفنامه و ظهر دو قباله . اما وقف نامه فقد قال : « و جعل النظارة فى الوقف المزبور للسيد الفاضل ميرزا ابوالحسن الحسينى النائينى ثم بعده للذكور من اولاده و هكذا » .
و عبارت ظهر بعض قباله‏ها اين است : « و نظارت وقف مزبور با فرزندى ميرزا ابوالحسن ، بعد از ميرزا ابوالحسن امر نظارت مفوّض است به اولاد ميرزا ابوالحسن . با وجود ميرزا ابوالحسن اولاد او را حظّى و بهره‏اى از نظارت نخواهد بود » .
مدلول عليه به لفظ هكذا اين است : نظارت وقف مزبور بعد از اولاد ميرزا ابوالحسن مفوّض است به اولاد اولاد ميرزا ابوالحسن .
بنابراين با وجود اولاد ميرزا ابوالحسن اولاد اولاد او را حظّى از نظارت نخواهد بود ، و هكذا اولاد اولاد اولاد ميرزا ابوالحسن را حظّى از نظارت نخواهد بود با وجود اولاد اولاد ميرزا ابوالحسن ، و هكذا الى آخر الامر .
پس انتقال منصب نظارت وقف به طبقه سافله مشروطه به انتفاى ناظر است در طبقه عاليه ، بنابراين با وجود ناظر در طبقه عاليه از احفاد ميرزا ابوالحسن ، طبقه سافله از احفاد او را حظّى از نظارت نخواهد بود ، مفروض اين است ، قرارداد واقف اين است [ كه ] در صورت انقراض اولاد واقف وصف توليت مفوّض خواهد بود به ناظر .
معلوم شد ناظر ، مَنْ فى الطبقة العاليه است از احفاد وكيل واقف . مَنْ فى الطبقة السافله را شركتى با مَنْ فى الطبقة العاليه در وصف نظارت نخواهد بود ، پس با وجود [ مَنْ فى الطبقة العاليه ] مَنْ فى الطبقة السافله را شركتى در وصف توليت نخواهد بود ( با مَنْ فى الطبقة العاليه )(243) .
بعد از آن كه اين مطلب مشخص شد مى‏گوييم : چندى قبل از حال تحرير از احفاد مرحوم ميرزا ابوالحسن ناظر ، ميرزا محمد صادق و ميرزا سيد على و ميرزا سيد محمد بود . از مرحوم ميرزا محمد صادق و ميرزا سيد على در اين اوان كه هفدهم شهر صفر در سنه 1253 يك هزار و دويست و پنجاه و سه اولاد بلا واسطه نمى‏باشد .
و از مرحوم ميرزا سيد محمد اولاد متعدد موجود است ، و هم حاجى ميرزا رفيعا و حاجى ميرزا مهدى و ميرزا على نقى و ميرزا حيدر على و ميرزا محمد حسين ارشديت حاجى ميرزا رفيعا نسبت به بعضى از آنها محقق است ، و دور نيست كه توان گفت : ارشديت ايشان نسبت به كل برادران خود ثابت باشد ، لهذا به مقتضى قرارداد مرحوم واقف ، توليت املاك موقوفه از مرحوم ميرجمله واقعه در اردستان و نواحى آن و زواره الملقّب به مدينة السادات مفوّض به ايشان خواهد بود . و ظاهر اين است [ كه ] وصف نظارت در اين املاك در حقّ ساير اخوان ايشان ثابت باشد .
بنابراين بر حاجى ميرزا رفيعا كه در اين اوان متولى املاك موقوفه مذكوره مى‏باشد لازم است در هر سالى منافع حاصله از املاك مسطوره را بعد از وضع كل مخارج از حقوق ديوانيه و آنچه حاجت داعى باشد در صرف از منافع در اصلاح املاك موقوفه و اجرت مباشرين و متصدين به طريق متعارف و غيرها تقسيم نمايد ، و قسم مساوى يك قسم را تسليم امينى نموده به مقتضى قرارداد واقف ، مستحقين از سكنه ارض اقدس نجف اشرف و كربلاى معلّى ـ على مشرفها آلاف التحيّة و الثناء ـ از اشخاصى كه متّصف به صفت صلاح و سداد و طلبه علوم دينيه بوده باشند و موظف از ديوان نباشند برساند .
و قسم ديگر متعلق به خود متولى مى‏باشد ، اختيار آن با خود متولى است به هر نحو خواهد تصرف مى‏تواند نمود .
آنچه مذكور شد در صورتى است كه معامله در املاك به طريق اجاره نبوده باشد ، و اما هرگاه به طريق اجاره بوده باشد در اين وقت در وجه اجاره به طريق مسطور عمل خواهند نمود ، ولكن به مقتضى مقرر در وقفنامه آن است [ كه ] اجاره در اكثر از سه سال ندهند ، و در اثناى مدت اجاره يعنى قبل از انقضاى مدت سه سال اجاره ندهند نه [ به ] همان مستأجر و نه(244) به ديگرى اگرچه اقل(245) [ از ] سه سال بوده باشد .
و در هر اجاره مصلحت وقف منظور باشد ، و به ارباب مناصبِ ديوان از عمّال و ضبّاط و نحوهما اجاره ندهند ، بلكه اختيار نمايد اشخاصى را كه ظاهر الامانه و الدّيانه بوده باشد .
حرّره خادم الشريعه اى فرغ من تحريره فى الثلث الآخر من الليلة الثانية عشر من شهر صفر 1354 .
* * *
بعد از آن كه مطلب از قرار مرقوم تحرير شد مذكور شد سلالة السادات العظام آقا سيد حسن نام از احفاد مرحوم مغفور ميرزا ابوالحسن مسطور مى‏باشد مؤمى اليه به حسب طبقه مقدم بر حاجى ميرزا رفيعا است ، و اين مطلب اگرچه به حسب ظاهر چنين است لكن نظر به عدم تحقق آنچه معتبر است در متولى در مؤمى اليه حكم به ثبوت توليت در حق او ممكن نيست .
و چون كه مؤمى اليه در طبقه ، مقدم بر اولاد مرحوم ميرزا سيد محمد مى‏باشد ؛ لهذا وصف نظارت در موقوفات مسطوره در حق او ثابت خواهد بود لكن واقف حقى بجهت ناظر من حيث انّه ناظر از محصول موقوفات قرار نداده ؛ لهذا حظّى بجهت او من حيث انّه ناظر از نماء موقوفات ممكن نخواهد بود .
از آنچه مذكور شد ظاهر(246) مى‏شود ميرزا سيد حسن مسطوره به مقتضى قرارداد واقف اگرچه ناظر در موقوفات است ، لكن حكم ثبوت توليت در وقف مسطور در حق او ممكن نيست ؛ بلى كلامى كه در اين مقام هست آن است [ كه ] مرحوم واقف ، قرار داده در صورت انقراض اولاد واقف ، منصب توليت مفوّض باشد به ناظر در آن وقف ، و چون كه مشخص شد نظر به(247) انتفاء امر معتبر در تعيين [ توليتِ(248)] ناظر مسطور ، حكم به ثبوت توليت در حق او به مقتضى قرارداد واقف ممكن نيست پس وقف مسطور در اين وقت معدوم المتولى خواهد بود .
پس امر توليت در صورت مسطوره مفوّض خواهد بود به حاكم شرع و حاكم شر[ع ] مخير است مابين اين كه خود متصدى شود در موقوفات آنچه را مى‏بايست متولى متصدى شود در آن ، و حق التو[ليه ] را خود تصرف نمايد به هر نحو كه خواهد يا توليت را تفويض نمايد به هر كس(249) كه صلاح داند ، واحد باشد يا متعدد ، از اولاد ناظر باشد يا نه ، در صورت اولى متحد در طبقه باشند يا مختلف .
بنابراين ، اين خادم شريعت مطهره در اين زمان كه بيست و ششم ماه صفر فى سنه 1253 يك هزار و دويست و پنجاه و سه بوده باشد امر توليت موقوفات مسطوره را تفويض نمودم به عالى جنا[ با ]ن قدسى القابان حاج بيت اللّه‏ الحرام حاجى ميرزا رفيعا كه در سابق مذكور شد و سلالة الاطياب علام فهام ميرزا محمد اسماعيل كه هر دو از احفاد مرحوم ناظر مى‏باشند ، اگرچه ميرزا محمد اسماعيل در طبقه متأخر مى‏باشد از حاج ميرزا رفيعا ، به اين نحو كه توليتِ نصف موقوفات مسطوره مفوّض باشد به جناب ميرزا محمد اسماعيل و نصف به جناب حاجى ميرزا رفيعا زيد توفيقاتهما .
به اين نحو كه هر يك از دو عزيز مذكور آنچه از نصف املاك موقوفه در هر سال عايد شود بعد از وضع مخارج ، آن را به دو قسم متساوى قسمت نموده يك قسم را خود بعنوان حق التوليه تصرّف نموده ، قسم ديگر را به توسط امين و معتمدى از قرارى كه سابق مذكور شد به مستحقين از سكنه نجف اشرف و كربلاى معلى ـ على مشرّفها آلاف التحية و الثناء ـ رسانند .
توقع و خواهش اين خادم شريعت مطهره از آن عزيز اين است مادامى كه(250) از احفاد ميرزا ابوالحسن مرحوم طالب استجاره باشند خواه مشاركِ با متولى در طبقه باشند يا مختلف و تفاوتى در نماء و منافع نداشته باشند ، احفاد ناظر را در اجاره مقدم داشته باشند از ما عداى آنها .
مخفى نماند آنچه مذكور شد از ثبوت توليت در حق حاكم شرع تا زمانى است كه سلالة السادات ميرزا سيد حسن مذكور در قيد حيات باشد ، و اگر مقدر شده باشد ميرزا سيد حسن از دار فانى به عالم باقى رحلت نمايد و حاج الحرمين حاجى ميرزا رفيعا باشد به جعل واقف توليت مفوّض به او خواهد بود بعنوان استقلال .
حرّره خادم الشريعه فى الليلة السادسه و العشرين من شهر صفر 1253 .

[ سجلات : ] [ فراز سند : ]( اداره اوقاف اصفهان )
سواد : ـــ مورخه : ـــ نمره : ـــ(251).

پی نوشت ها :

[ ذيل سند : ]1 ) اين سواد مطابق با سواد معتبر مأخوذ از اصل است كه اصل آن به خط و خاتم مرحوم حجة الاسلام آقاى حاجى(252) سيد محمد باقر اعلى اللّه‏ مقامه است .
حرّره الاحقر الجانى محمد باقر الحسينى ، و مواضعى كه پاك شده دو مرتبه نوشته شده و صحيح است .
محل خاتم شريف آقاى سيّد محمّد باقر .
2 ) مقابله شد ، [ امضا : ] ( « شيخ اسد اللّه‏ [ . ] » ؟ ) .

دیدگاهتان را ثبت کنید

آدرس ایمیل شما منتشر نخواهد شد