منبعى تازه ياب براى تدوين ديوان اشعار معصومان(ع) (3)
بيت يكم و سوم در شرح اصول كافى مولا محمّد صالح مازندرانى (ره) هم به امير المؤمنين (علیه السّلام) نسبت داده شده است; البتّه با اختلاف در ضبط ((خزائنه) به جاى (جزانته)). ر.ك: شرح اصول كافى, پيشگفته, ج 1, ص 294.
در نظم درر السّمطين زرندى حنفى هم همان دو بيت (البتّه با اختلاف ضبط) به أميرالمؤمنين (علیه السّلام) نسبت داده است(ر.ك: ط. مكتبة أمير المؤمنين (علیه السّلام) ,
در نظم درر السّمطين زرندى حنفى هم همان دو بيت (البتّه با اختلاف ضبط) به أميرالمؤمنين (علیه السّلام) نسبت داده است(ر.ك: ط. مكتبة أمير المؤمنين (علیه السّلام) ,
منبعى تازه ياب براى تدوين ديوان اشعار معصومان(ع) (3)
نویسنده : جويا جهانبخش
– لأمير المؤمنين, جعفر الصّادق ـ علیه السلام ـ :
لا تخضعنّ لمخلوق على طمعٍ
فإنّ ذلك وهن منك فى الدّين
واستغن باللّه عن دنيا الملوك كما اسـ
ـتغنى الملوك بدنياهم عن الدّين
واستزرق اللّه ممّا فى خزانته
فإنّ ذلك بين الكاف و النّون34
(سنج: أنوار العقول, ص 403 و 404 (بيت دوم را ندارد).
بيت يكم و سوم در شرح اصول كافى مولا محمّد صالح مازندرانى (ره) هم به امير المؤمنين (علیه السّلام) نسبت داده شده است; البتّه با اختلاف در ضبط ((خزائنه) به جاى (جزانته)).
ر.ك: شرح اصول كافى, پيشگفته, ج 1, ص 294.
در نظم درر السّمطين زرندى حنفى هم همان دو بيت (البتّه با اختلاف ضبط) به أميرالمؤمنين (علیه السّلام) نسبت داده است(ر.ك: ط. مكتبة أمير المؤمنين (علیه السّلام) , ص 173).
همچُنين است در مناقب خوارزمى, ص 369.
در سبل الهدى و الرّشاد, صالحى شامى, ج 11, ص 82 , دو بيت مذكور, از گفتارهاى امام حسين (علیه السّلام) دانسته شده است.)
– لأمير المؤمنين, حسين (علیه السّلام) :
أنا بن عليّ الطّهر من آل هاشم
كفى بعليّ مفخر حين أفخر
و فاطمة أمّى و جدّى محمدٌ
و عمّى هو الطّيّار فى الخلد جعفر
بنا بيّن [ظ.] اللّه الهدى من ضلالة
و نحن سراج اللّه فى الخلق أزهر
فشيعتنا فى الخلق أكرم شيعةٍ
و مبغضنا يوم القيمة أخسر
و له (علیه السّلام) :
حسبتهم ذروعاً [ظ.] سابغاتٍ
فكانوها و لكن الأعادى
وخلتهم سهاماً صائباتٍ
فكانوها ولكن فى فؤادى
و قالوا قد صفت منّا قلوبٌ
فقد صدقوا و لكن عن ودادى
(شعر نخست در پاره اى از منابع هست, ولى در مواردى كه بر رسيديم, با ضبط جنگ, تفاوت بارز دارد. براى نمونه (ر.ك: مناقب آل أبى طالب (علیه السّلام) , ج 4, ص 88; كشف الغمّة, ج 2, ص 19).
براى ضبط شعر دوم, ر.ك: شرح الأسماء الحسنى, الحكيم السبزوارى, ج 2, ص 32 (چاپ قديم); همچُنين برخى مآخذ عامّه.
سيوطى در طبقات المفسّرين, ص 70, ط. دارالكتب العلميّه, اين شعر را به على بن فضال بن على بن غالب بن جابر قيروانى مجاشعى تميمى فرزدقى (م 479 ق) نسبت داده است. نيز ر.ك: معجم الأدباء, ج 14, ص 93 ـ 96 . هم به حدس و قياس, و هم بنا بر مآخذ مذكور, (دروعاً) به جاى (ذروعاً), و (للأعادى) به جاى (الأعادى) , درست تر مى نمايد.)
– تمثل ما [ظ.] أمير المؤمنين, حسين بن على[بن] أبى طالب (علیه السّلام) :
أ ذلّ الحياة و ذلّ الممات
و كلا أراه طعاماً وبيلا
فإن كان لابدّ احديهم
فسيروا إلى الموت سيراً جميلا
(سنج: موسوعة كلمات الإمام الحسين (علیه السّلام) , معهد تحقيقات باقر العلوم (علیه السّلام) , ص 841 .)
– لعليّ(علیه السّلام) :
إذا كنت للجربى نديماً و صاحباً
وأنت صحيح الجلد لاشكّ تجرب
فلا تصحبن إلاّ امرءً ذا تنزّه
فإنّك موصوف بمن أنت تصحبُ
فما ينفع [بى نقطه حرف يكم] الجربآء قرب صَحِيحة
إليها ولكنّ الصحيحة تجرب
(فهرست نگار, نسخه برگردان ابيات منسوب به مولى الموحّدين (علیه السّلام) را در اين رويه, پنج بيت ياد كرده و گويا دو بيتِ پس از اين سه بيت را هم منظور داشته است. آن دو بيت اينهاست:
* و ما شاب رأسى من سنين تتابعت
على و لكن شيبته الوقائع
* ليس الفؤاد محلّ شوقك وحده
كلّ الجوارح فى هواك فؤادُ
بارى, سه بيت آغازين را در أنوار العقول (چه در متن و چه در مستدركات نيافتم), همچُنين در امامى.)
– قيل: لعلى بن أبى طالب:
سعادة المرء أن يكون لَه
بيتٌ سريّ و كسوة حسنه
و تحته زوجةٌ مساعدة
موصوفة بالجمال مُوتمنه
و جا[ء]ه قوتُه ببلدته
ولَم يُفارق لقوته وطنَه
(اين شعر را چه در أنوار العقول (متن و مستدركات) و چه در امامى نيافتم.)
– قيل هذه الأبيات لسيّدة النّساء , فاطمه(علیه السّلام) :
إذا اشتدّ شوقى زُرت قبرك باكياً
أنوح و أشكُو لا أراك مجاوبى
أيا ساكن الصّحرآء علّمتنى البكآ[ء]
و ذكرك أنسانى جميع المصايب
فإن كنت عنّى فى التّراب مغيّباً
فما كنتَ عن قلبى الحزين بغايب
– لأمير المؤمنين عليّ(علیه السّلام)
لو كان هذا العلم يدَرك بالمُنى
ما كان يبقى فى البريّة جاهل
اجهد و لا تكسَلْ و لا تك غافلا
فندامة العقبى لمن يتكاسل
(ظ. فهرست نگار نسخه برگردان, اين سه بيت را هم كه در ادامه دو بيت پيشين كتابت شده, منسوب به امام (ع) شمرده است:
* إذا اعتذر الجانى محا الذنب كلّه
و كلّ امرءٍ لا يقبل العذر مذنب
* لنا جُلسآء ما نُمِلّ حديثهم
أمينون مأمونون غيباً و مَشهدا
* يفيدوننا من علمهم علم ما مضى
و عقلاً و تأييداً و راياً مُسدّدا 35
– قيل هذه الأبيات لعليّ بن أبى طالب (علیه السّلام):
دواءك فيك و مَا تَشعُر
و دَاءك منك و مَا تفكر
و أنت الكتاب المبين الذى
باحرفه يظهر المضمَرُ
و تزعم انّك جُزء صَغير
و فيك انطوى العالم الأكبر
و تنظر فى الكتب كى تستفيد
و عنكَ مُصنّفها ـ يُخبِرُ
(سنج: امامى, ص 236; أنوار العقول, ص 249. 36
ظ. فهرست نگار نسخه برگردان, دو بيتِ پس از اين چهار بيت را هم در شمار ابيات منسوب به مولى الموحّدين آورده است و اينك آن دو بيت:
* فها أنا يونس فى بطن حوت
بنيسابور[ظ.] فى ظلم الغمام
* فبيتى والفؤادُ و يَوم دَجن
ظلام فى ظلامٌ فى ظلام)
– قيل هذان البيتان لعليّ ـ كرّم اللّه وجْههُ ـ :
ما أكثَر النّاسَ لا بل ما أقلهم
اللّه يعلم إنّى لم أقل فندا
إنّى لأفتح عينى ثمّ أفتحها
أرى كثيراً و لكن ما أرى أحَدا
(سنج: أنوار العقول, ص 177 و 178.)
– (لعلى بن أبى طالب (علیه السّلام) :
بيت يوارى الفتى و ثوب
ييستر من عورة و قوتُ
هذا بلاغ لمن تحسرّا
و ذاكثير لمن يموتُ
(سنج: أنوار العقول, ص 158; امامى, ص 166.)
– لحسين بن على (علیه السّلام) :
نصف رغيف مشبع لمن أكل
فالذّلّ من أيّ حساب يُحتمل
هوّن على نفسك فالدّهر دول
الغايت الموت و إن طال الأجل
( در رويه 267 از همين جُنگ, اين دو بيت (با اختلاف در ضبط نصّ) به أمير المؤمنين على بن أبى طالب (ع) نسبت داده شده است.)
– لحسين بن على بن أبى طالب (علیه السّلام) :
يا ذاالمعالى عليك عهدى[ظ.]
طوبى لعبد تكون مولاهُ
طوبى لمن كان خائفاً وجلاً
شكو إلى ذى الجلال بلواه
فما به علة و لا سقم
أكثر من حبه لمولاهُ
إذا خلا فى الظّلام مبتهلا
أكرمه اللّه ثم لبَّاه
فأجابه الهاتف:
لبيك لبيك أنت فى كنفى
و كلّ ما قلتَ قد علمنا[ه]
صوتك تشتاقه ملائكتى الغايت
وعذرك اليوم قد قبلناه
سلنى بلا دهشة و لا وجل
ولا تخف انّنى أنا اللّه
(سنج: مناقب آل أبى طالب (علیه السّلام) , ج 4, ص 77; بحار الأنوار, ج 44, ص 193; العوالم, بحرانى, قسم امام حسين (ع), ص 68.)
– قال أمير المؤمنين و امام المتّقين عليّ بن أبى طالب (ع):
رضينا قسمة الجبّار فينا
لنا علم و للأعدآ[ء] مال
فإنّ المال يفنى عن قريب
و إنّ العلم باق لايزال
(سنج: أنوار العقول, ص 327.)
– لأمير المؤمنين و امام المتقين أسداللّه الغالب, على بن أبى طالب ـ عليه[اصل: على] السّلام ـ :
الهى عبدك العاصى أتاكا
مقرّ بالذنوب فقد دعاكا
فإن عذّبتنى فالذّنب منّى
فإن تغفر فلا ربّ سواكا
(در أنوار العقول (چه در متن و چه در مستدركات) يافت نشد.)
گفتنى است كه در رويه هاى 519, 520 و521, ندبه و نيايشى به نقل از امام سجّاد(علیه السّلام) با عنوان (هذه نُدبة لمولانا زين العابدين عليّ بن الحسين (علیه السّلام) درج شده است. در ضمن اين نيايش, اشعار متعدّدى وجود دارد. آغاز متن اين ندبه و نيايش ـ كه از امام سجّاد(علیه السّلام) شنيده شده ـ (بنا بر ضبط جُنگ مهدوى) از اين قرار است:
يا نفس حتّامَ إلى الحياة سكونك و إلى الدّنيا و عِمارتها رُكونُك اَمَا اعتَبَرْتِ بِمَنْ مَضَى من اَسْلافِكِ و….
ما به سبب طولانى بودن ندبه و نيز, ناتمام بودن نسخه, همه آن را نمى آوريم.37 همچنين, در فهرست نسخه برگردان, سراغ بيت منسوب به امام ـ عليه الصّلوة والسلام ـ را در رويه 273 داده اند, كه يافت نشد. شايد منشأ سهو , ابياتى باشد كه مرد اعرابى, در روايت مندرج در اين رويه, خطاب به مولى الموحّدين ـ عليه الصّلاه والسلام ـ سروده است. و اينك, آن روايت:
… يرويها عبد اللّه بن عمر ـ رضى اللّه عنه ـ قال: قصد أعرابى على بن أبى طالب ـ رضى اللّه عنه ـ . فقال: يا أميرالمؤمنين! قصدتك فى حاجة فإن تقضها, حمدت اللّه و أشكرك و إن لم تقضها, دعوت لك و عذرتك.
فقال أمير المؤمنين: يا أخا العرب! خطّها على الأرض إن كنت كاتباً, لئلاّ أرى ذلّ السّؤال فى وجهك. لحظه الأعرابى و قال:
فقير و مسكين و طالب حاجة
فما أنت فيها يا أخا الجود صانع
فإن تقضها يوماً فإنّك أهلها
و إلاّ فرزق اللّه فى الأرض واسع
فقال أمير المؤمنين: يا قنبر! ائتنى بحلّة خيبريّة كسانيها رسول اللّه ـ صلّى اللّه عليه و سلّم ـ فأتاه بتلك الحلّة, فكساها الأعرابيّ. فقال الأعرابيّ:
كسوتنى حلّة تبلى محاسنها
فسوف أكسوك من حسن الثّنا حللا
إن نلت حسن ثنائى نلت مكرمة
ولست تبغى إذا قدمته بدلا
لأزهدن بعرف قد بدأت به
و كلّ عبد سيجرى بالّذى فعلا
إنّ الثنا[ء] ليحيى ذكر صاحبه
كالغيب يحيى نداه السّهل والجبلا
فقال أميرالمؤمنين: يا قنبر! أُدخل فى بيت المال و كل ما عليه مكتوب (هذا حقّ على), فخذه. فإذا هو بصره فيها أربعمائة دينارٍ عليها مكتوب: هذا حقّ على, ثلاث مرّات. فقال: ادفع إلى الأعرابيّ. فقال قنبر: يا أميرالمؤمنين! أنت مُعيل و عليك دين. فإن تدفع إلى الأعرابيّ, بعضها كان أحرى. فقال أميرالمؤمنين: يا قنبر! إدفع إلى الأعرابيّ, فإنّى سمعت رسول اللّه يقول لى: انزل القوم منازلهم و هذا منزل الأعرابيّ. فأخذ الأعرابيّ و قال:
بدأت باحسان و ثنيت بالعطا
و ثلثت بالإحسان ربّعت بالكرم
و قمت بامرى واعتنيت بحاجتى
واخّرت لا عنى و قدمت لى نعم
و حققّت لى ظنّاً و أنجزت موعدا
و طبت به نفساً و لم يتبع المدم
و نفّست كربى بعد ما كنت مفلساً
و أبعدت عنّى الفقر و العم والقدم
فإن نحن كافينا فأهل لشكرنا
و إن نحن قصرنا فما الودّ متّهم
فمن ذا له جود كجودك فى الورى
و من ذا له فضل كفضلك فى الأمم
(ر.ك: أمالى صدوق (ره), ترجمه آية اللّه كمره اى, ص 273 و 274; روضة الواعظين, فتّال نيشابورى (ره); مستدرك الوسائل, محدّث نورى (ره), ج 7, ص 176 و 177; بحار الأنوار, ج 41, ص 34 و 35 و ج 71, ص 407; كنز العمّال, ج 6, ص 63; تاريخ دمشق, ابن عساكر, ج 42, ص 523 (تحقيق: على شيرى); البداية والنهاية, ابن كثير, ج 8 , ص 10 (تحقيق: على شيرى); جواهر المطالب, ابن الدّمشقى, ج 2, ص 129 (تحقيق: محمودى); مجموع الغرائب كفعمى (ره), تحقيق رجايى, ص 266 و 267.)
در پايان اين گفتار, روايتى موزون (/ موزن افتاده) از امير مؤمنان, عليّ بن أبى طالب (علیه السّلام) , قرار مى دهيم كه در جُنگ مهدوى (رويه 34) آمده38 و شايد بى مناسبت نباشد كه در شمار پيوست هاى ديوان منسوب به آن بزرگوار نيز قرار گيرد:
قال الحرث الأعور: بينا أنا أسير مع أمير المؤمنين (علیه السّلام) بالحيرة إذا نحن بِدَيْرانيّ يضربُ بالنّاقوس, فقال أمير المؤمنين (علیه السّلام) : يا حارث! أتدرى ما تقول هذه النّاقوس؟ قلت: اللّه و رسوله و ابن عمّه أعلم. قال (علیه السّلام) إنّها تضرب مثل الدّنيا و خرابها و تقول: لا إله إلاّ اللّه حقّا حقّاً صدقاً صدقاً, إنّ الدّنيا قد غرّتنا و شغلَتنا و اسْتَهْوَتْنا و اسْتَغْوَتنا, يابْنَ الدّنيا مهلاً مهلاً, يا ابن الدّنيا دقّاً دقاً, يا ابن الدّنيا جمعاً جمعاً, تُفْنى الدّنيا قرناً قرناً, ما من يوم يَمضى39 عنّا إلاّ اَوْهَى منّا رُكنا قد ضَيعنا داراً تبقى واستوطنّا داراً تفنى, لسنا ندرى ما فرّطنا فيها إلاّ لو قد متنا.
قال الحرث: فدهبتُ إلى الدّيرانى, فاعلمته بذلك, فاسلم ثمّ قال: واللّه إنّى وجدت فى التّورية انّه يكون فى آخر الدّهر نبيّ له رفيق يفسّر ما تقول النّاقوس.
پی نوشت ها :
34 . ظاهراً يكى از سادات موسوى, بعدها مصراع يكم از بيت سوم همين شعر را تضمين كرده است. ابن الفُوَطى مى نويسد: علم الدّين أبو عبد اللّه جار بن عبد اللّه بن على العلوى الموسويّ, نائب النقابة, كان من السّادات الموسويّة. قرأت بخطّ بعض الأفاضل: أنشدنا علم الدّين:
لا تسأل النّاس و اسأل رازق الناس
فالناس منهم غنـى فـاستغن بالياس
واسـتـرزق اللّه مـمّا فـى خـزائــنه
فــانّ ربّك ذوفضـل عـلـى النـاس
(مجمع الاداب, ط. محمودى, ج 1, ص 513).
و مصراع يكم از بيت دوم اين شعر, ظاهراً همان مصراع تضمينى است.
35 . محمد بن اسحاق النّديم, در فنّ يكم از مقاله نخست از الفهرست , بخشى را ويژه گفتار در فضل كتاب قرار داده و در آن جا آورده كه كلثوم بن عمرو عتابى گويد:
لَنا نُدَماءٌ ما يملّ (خ ل: ما نمل) حَديثُهم
اَمينُونَ مأمونُون غَيْثاً و مَشْهَدا
ييُفيدُوننا مِنْ عِلمِهم عِلم ما مَضى
وَ رَأياً و تأديباً و اَمْراً مُسدَّدا
بلا علّةٍ نخشَى و لا خوفَ ربية
ولا نَتّقى منهُم بناناً و لا يَدا
فَإنْ قُلْتُ هُم اَحيا لَسْتُ بكاذب
وإن قُلتُ هم موتى فَلَستُ مُفنّدا
(كتاب الفهرست, ترجمه تجدّد, چ 3, 1366 ش, ص 17).
در الفخرى ى ابن طِقْطَقى سه بيت از اين اشعار, ضمن حكايتى خواندنى و بى تصريح به نام قائل, مسطور است (ر.ك: تاريخ فخرى, ترجمه محمد وحيد گلپايگانى, انتشارات علمى و فرهنگى, چ 3, 1367 ش, ص 3).
36 . مضمون بيت چهارم را ـ بنابر ضبط جُنگ مهدوى ـ , سنج با: (بشنويد اى دوستان! اين داستان / خود حقيقت نقد حال ماست آن) (از: مثنوى معنويِ مولوى).
37 . سنج: تراثنا, ش 58, ص 207 ـ 237) به نام (النّدبة الأولى للإمام على بن الحسين السّجّاد(ع)) (به تحقيق و تقديم فارِس حَسّون كريم) آمده است.
محقق درباره نُدبه مذكور مى نويسد: أمّا ندبته (علیه السّلام) … فقد تخلّلتها أبيات من البحر الطّويل, تؤدّى نفس مضمون سائر كلام الإمام (علیه السّلام) و من المستبعد, أن تكون من نظمه (علیه السّلام) .
38 . مشابه اين نقل, در بحار الأنوار, مشارق أنوار اليقين, دُستُور معالم الحكم و مأثور مكارم الشِيَم قاضى قضاعى وجود دارد (ر.ك: چكامه كوثريّه (يادواره غدير خم), مؤسّسه تحقيقات و انتشارات طور, چ 1, 1370 ق, ص 22 ـ 25).
39 . در متن نسخه (نَمْضى) آمده بود كه دگر ساختيم.
سزاوار است در پايان يادآور شوم كه در فهرست نسخه برگردان, نشانى دو بيت از امام أميرالمؤمنين على (علیه السّلام) را در رويه 236 داده اند كه من نتوانستم پيدا كنم .
منبع:www.hadith.net
/س
لا تخضعنّ لمخلوق على طمعٍ
فإنّ ذلك وهن منك فى الدّين
واستغن باللّه عن دنيا الملوك كما اسـ
ـتغنى الملوك بدنياهم عن الدّين
واستزرق اللّه ممّا فى خزانته
فإنّ ذلك بين الكاف و النّون34
(سنج: أنوار العقول, ص 403 و 404 (بيت دوم را ندارد).
بيت يكم و سوم در شرح اصول كافى مولا محمّد صالح مازندرانى (ره) هم به امير المؤمنين (علیه السّلام) نسبت داده شده است; البتّه با اختلاف در ضبط ((خزائنه) به جاى (جزانته)).
ر.ك: شرح اصول كافى, پيشگفته, ج 1, ص 294.
در نظم درر السّمطين زرندى حنفى هم همان دو بيت (البتّه با اختلاف ضبط) به أميرالمؤمنين (علیه السّلام) نسبت داده است(ر.ك: ط. مكتبة أمير المؤمنين (علیه السّلام) , ص 173).
همچُنين است در مناقب خوارزمى, ص 369.
در سبل الهدى و الرّشاد, صالحى شامى, ج 11, ص 82 , دو بيت مذكور, از گفتارهاى امام حسين (علیه السّلام) دانسته شده است.)
– لأمير المؤمنين, حسين (علیه السّلام) :
أنا بن عليّ الطّهر من آل هاشم
كفى بعليّ مفخر حين أفخر
و فاطمة أمّى و جدّى محمدٌ
و عمّى هو الطّيّار فى الخلد جعفر
بنا بيّن [ظ.] اللّه الهدى من ضلالة
و نحن سراج اللّه فى الخلق أزهر
فشيعتنا فى الخلق أكرم شيعةٍ
و مبغضنا يوم القيمة أخسر
و له (علیه السّلام) :
حسبتهم ذروعاً [ظ.] سابغاتٍ
فكانوها و لكن الأعادى
وخلتهم سهاماً صائباتٍ
فكانوها ولكن فى فؤادى
و قالوا قد صفت منّا قلوبٌ
فقد صدقوا و لكن عن ودادى
(شعر نخست در پاره اى از منابع هست, ولى در مواردى كه بر رسيديم, با ضبط جنگ, تفاوت بارز دارد. براى نمونه (ر.ك: مناقب آل أبى طالب (علیه السّلام) , ج 4, ص 88; كشف الغمّة, ج 2, ص 19).
براى ضبط شعر دوم, ر.ك: شرح الأسماء الحسنى, الحكيم السبزوارى, ج 2, ص 32 (چاپ قديم); همچُنين برخى مآخذ عامّه.
سيوطى در طبقات المفسّرين, ص 70, ط. دارالكتب العلميّه, اين شعر را به على بن فضال بن على بن غالب بن جابر قيروانى مجاشعى تميمى فرزدقى (م 479 ق) نسبت داده است. نيز ر.ك: معجم الأدباء, ج 14, ص 93 ـ 96 . هم به حدس و قياس, و هم بنا بر مآخذ مذكور, (دروعاً) به جاى (ذروعاً), و (للأعادى) به جاى (الأعادى) , درست تر مى نمايد.)
– تمثل ما [ظ.] أمير المؤمنين, حسين بن على[بن] أبى طالب (علیه السّلام) :
أ ذلّ الحياة و ذلّ الممات
و كلا أراه طعاماً وبيلا
فإن كان لابدّ احديهم
فسيروا إلى الموت سيراً جميلا
(سنج: موسوعة كلمات الإمام الحسين (علیه السّلام) , معهد تحقيقات باقر العلوم (علیه السّلام) , ص 841 .)
– لعليّ(علیه السّلام) :
إذا كنت للجربى نديماً و صاحباً
وأنت صحيح الجلد لاشكّ تجرب
فلا تصحبن إلاّ امرءً ذا تنزّه
فإنّك موصوف بمن أنت تصحبُ
فما ينفع [بى نقطه حرف يكم] الجربآء قرب صَحِيحة
إليها ولكنّ الصحيحة تجرب
(فهرست نگار, نسخه برگردان ابيات منسوب به مولى الموحّدين (علیه السّلام) را در اين رويه, پنج بيت ياد كرده و گويا دو بيتِ پس از اين سه بيت را هم منظور داشته است. آن دو بيت اينهاست:
* و ما شاب رأسى من سنين تتابعت
على و لكن شيبته الوقائع
* ليس الفؤاد محلّ شوقك وحده
كلّ الجوارح فى هواك فؤادُ
بارى, سه بيت آغازين را در أنوار العقول (چه در متن و چه در مستدركات نيافتم), همچُنين در امامى.)
– قيل: لعلى بن أبى طالب:
سعادة المرء أن يكون لَه
بيتٌ سريّ و كسوة حسنه
و تحته زوجةٌ مساعدة
موصوفة بالجمال مُوتمنه
و جا[ء]ه قوتُه ببلدته
ولَم يُفارق لقوته وطنَه
(اين شعر را چه در أنوار العقول (متن و مستدركات) و چه در امامى نيافتم.)
– قيل هذه الأبيات لسيّدة النّساء , فاطمه(علیه السّلام) :
إذا اشتدّ شوقى زُرت قبرك باكياً
أنوح و أشكُو لا أراك مجاوبى
أيا ساكن الصّحرآء علّمتنى البكآ[ء]
و ذكرك أنسانى جميع المصايب
فإن كنت عنّى فى التّراب مغيّباً
فما كنتَ عن قلبى الحزين بغايب
– لأمير المؤمنين عليّ(علیه السّلام)
لو كان هذا العلم يدَرك بالمُنى
ما كان يبقى فى البريّة جاهل
اجهد و لا تكسَلْ و لا تك غافلا
فندامة العقبى لمن يتكاسل
(ظ. فهرست نگار نسخه برگردان, اين سه بيت را هم كه در ادامه دو بيت پيشين كتابت شده, منسوب به امام (ع) شمرده است:
* إذا اعتذر الجانى محا الذنب كلّه
و كلّ امرءٍ لا يقبل العذر مذنب
* لنا جُلسآء ما نُمِلّ حديثهم
أمينون مأمونون غيباً و مَشهدا
* يفيدوننا من علمهم علم ما مضى
و عقلاً و تأييداً و راياً مُسدّدا 35
– قيل هذه الأبيات لعليّ بن أبى طالب (علیه السّلام):
دواءك فيك و مَا تَشعُر
و دَاءك منك و مَا تفكر
و أنت الكتاب المبين الذى
باحرفه يظهر المضمَرُ
و تزعم انّك جُزء صَغير
و فيك انطوى العالم الأكبر
و تنظر فى الكتب كى تستفيد
و عنكَ مُصنّفها ـ يُخبِرُ
(سنج: امامى, ص 236; أنوار العقول, ص 249. 36
ظ. فهرست نگار نسخه برگردان, دو بيتِ پس از اين چهار بيت را هم در شمار ابيات منسوب به مولى الموحّدين آورده است و اينك آن دو بيت:
* فها أنا يونس فى بطن حوت
بنيسابور[ظ.] فى ظلم الغمام
* فبيتى والفؤادُ و يَوم دَجن
ظلام فى ظلامٌ فى ظلام)
– قيل هذان البيتان لعليّ ـ كرّم اللّه وجْههُ ـ :
ما أكثَر النّاسَ لا بل ما أقلهم
اللّه يعلم إنّى لم أقل فندا
إنّى لأفتح عينى ثمّ أفتحها
أرى كثيراً و لكن ما أرى أحَدا
(سنج: أنوار العقول, ص 177 و 178.)
– (لعلى بن أبى طالب (علیه السّلام) :
بيت يوارى الفتى و ثوب
ييستر من عورة و قوتُ
هذا بلاغ لمن تحسرّا
و ذاكثير لمن يموتُ
(سنج: أنوار العقول, ص 158; امامى, ص 166.)
– لحسين بن على (علیه السّلام) :
نصف رغيف مشبع لمن أكل
فالذّلّ من أيّ حساب يُحتمل
هوّن على نفسك فالدّهر دول
الغايت الموت و إن طال الأجل
( در رويه 267 از همين جُنگ, اين دو بيت (با اختلاف در ضبط نصّ) به أمير المؤمنين على بن أبى طالب (ع) نسبت داده شده است.)
– لحسين بن على بن أبى طالب (علیه السّلام) :
يا ذاالمعالى عليك عهدى[ظ.]
طوبى لعبد تكون مولاهُ
طوبى لمن كان خائفاً وجلاً
شكو إلى ذى الجلال بلواه
فما به علة و لا سقم
أكثر من حبه لمولاهُ
إذا خلا فى الظّلام مبتهلا
أكرمه اللّه ثم لبَّاه
فأجابه الهاتف:
لبيك لبيك أنت فى كنفى
و كلّ ما قلتَ قد علمنا[ه]
صوتك تشتاقه ملائكتى الغايت
وعذرك اليوم قد قبلناه
سلنى بلا دهشة و لا وجل
ولا تخف انّنى أنا اللّه
(سنج: مناقب آل أبى طالب (علیه السّلام) , ج 4, ص 77; بحار الأنوار, ج 44, ص 193; العوالم, بحرانى, قسم امام حسين (ع), ص 68.)
– قال أمير المؤمنين و امام المتّقين عليّ بن أبى طالب (ع):
رضينا قسمة الجبّار فينا
لنا علم و للأعدآ[ء] مال
فإنّ المال يفنى عن قريب
و إنّ العلم باق لايزال
(سنج: أنوار العقول, ص 327.)
– لأمير المؤمنين و امام المتقين أسداللّه الغالب, على بن أبى طالب ـ عليه[اصل: على] السّلام ـ :
الهى عبدك العاصى أتاكا
مقرّ بالذنوب فقد دعاكا
فإن عذّبتنى فالذّنب منّى
فإن تغفر فلا ربّ سواكا
(در أنوار العقول (چه در متن و چه در مستدركات) يافت نشد.)
گفتنى است كه در رويه هاى 519, 520 و521, ندبه و نيايشى به نقل از امام سجّاد(علیه السّلام) با عنوان (هذه نُدبة لمولانا زين العابدين عليّ بن الحسين (علیه السّلام) درج شده است. در ضمن اين نيايش, اشعار متعدّدى وجود دارد. آغاز متن اين ندبه و نيايش ـ كه از امام سجّاد(علیه السّلام) شنيده شده ـ (بنا بر ضبط جُنگ مهدوى) از اين قرار است:
يا نفس حتّامَ إلى الحياة سكونك و إلى الدّنيا و عِمارتها رُكونُك اَمَا اعتَبَرْتِ بِمَنْ مَضَى من اَسْلافِكِ و….
ما به سبب طولانى بودن ندبه و نيز, ناتمام بودن نسخه, همه آن را نمى آوريم.37 همچنين, در فهرست نسخه برگردان, سراغ بيت منسوب به امام ـ عليه الصّلوة والسلام ـ را در رويه 273 داده اند, كه يافت نشد. شايد منشأ سهو , ابياتى باشد كه مرد اعرابى, در روايت مندرج در اين رويه, خطاب به مولى الموحّدين ـ عليه الصّلاه والسلام ـ سروده است. و اينك, آن روايت:
… يرويها عبد اللّه بن عمر ـ رضى اللّه عنه ـ قال: قصد أعرابى على بن أبى طالب ـ رضى اللّه عنه ـ . فقال: يا أميرالمؤمنين! قصدتك فى حاجة فإن تقضها, حمدت اللّه و أشكرك و إن لم تقضها, دعوت لك و عذرتك.
فقال أمير المؤمنين: يا أخا العرب! خطّها على الأرض إن كنت كاتباً, لئلاّ أرى ذلّ السّؤال فى وجهك. لحظه الأعرابى و قال:
فقير و مسكين و طالب حاجة
فما أنت فيها يا أخا الجود صانع
فإن تقضها يوماً فإنّك أهلها
و إلاّ فرزق اللّه فى الأرض واسع
فقال أمير المؤمنين: يا قنبر! ائتنى بحلّة خيبريّة كسانيها رسول اللّه ـ صلّى اللّه عليه و سلّم ـ فأتاه بتلك الحلّة, فكساها الأعرابيّ. فقال الأعرابيّ:
كسوتنى حلّة تبلى محاسنها
فسوف أكسوك من حسن الثّنا حللا
إن نلت حسن ثنائى نلت مكرمة
ولست تبغى إذا قدمته بدلا
لأزهدن بعرف قد بدأت به
و كلّ عبد سيجرى بالّذى فعلا
إنّ الثنا[ء] ليحيى ذكر صاحبه
كالغيب يحيى نداه السّهل والجبلا
فقال أميرالمؤمنين: يا قنبر! أُدخل فى بيت المال و كل ما عليه مكتوب (هذا حقّ على), فخذه. فإذا هو بصره فيها أربعمائة دينارٍ عليها مكتوب: هذا حقّ على, ثلاث مرّات. فقال: ادفع إلى الأعرابيّ. فقال قنبر: يا أميرالمؤمنين! أنت مُعيل و عليك دين. فإن تدفع إلى الأعرابيّ, بعضها كان أحرى. فقال أميرالمؤمنين: يا قنبر! إدفع إلى الأعرابيّ, فإنّى سمعت رسول اللّه يقول لى: انزل القوم منازلهم و هذا منزل الأعرابيّ. فأخذ الأعرابيّ و قال:
بدأت باحسان و ثنيت بالعطا
و ثلثت بالإحسان ربّعت بالكرم
و قمت بامرى واعتنيت بحاجتى
واخّرت لا عنى و قدمت لى نعم
و حققّت لى ظنّاً و أنجزت موعدا
و طبت به نفساً و لم يتبع المدم
و نفّست كربى بعد ما كنت مفلساً
و أبعدت عنّى الفقر و العم والقدم
فإن نحن كافينا فأهل لشكرنا
و إن نحن قصرنا فما الودّ متّهم
فمن ذا له جود كجودك فى الورى
و من ذا له فضل كفضلك فى الأمم
(ر.ك: أمالى صدوق (ره), ترجمه آية اللّه كمره اى, ص 273 و 274; روضة الواعظين, فتّال نيشابورى (ره); مستدرك الوسائل, محدّث نورى (ره), ج 7, ص 176 و 177; بحار الأنوار, ج 41, ص 34 و 35 و ج 71, ص 407; كنز العمّال, ج 6, ص 63; تاريخ دمشق, ابن عساكر, ج 42, ص 523 (تحقيق: على شيرى); البداية والنهاية, ابن كثير, ج 8 , ص 10 (تحقيق: على شيرى); جواهر المطالب, ابن الدّمشقى, ج 2, ص 129 (تحقيق: محمودى); مجموع الغرائب كفعمى (ره), تحقيق رجايى, ص 266 و 267.)
در پايان اين گفتار, روايتى موزون (/ موزن افتاده) از امير مؤمنان, عليّ بن أبى طالب (علیه السّلام) , قرار مى دهيم كه در جُنگ مهدوى (رويه 34) آمده38 و شايد بى مناسبت نباشد كه در شمار پيوست هاى ديوان منسوب به آن بزرگوار نيز قرار گيرد:
قال الحرث الأعور: بينا أنا أسير مع أمير المؤمنين (علیه السّلام) بالحيرة إذا نحن بِدَيْرانيّ يضربُ بالنّاقوس, فقال أمير المؤمنين (علیه السّلام) : يا حارث! أتدرى ما تقول هذه النّاقوس؟ قلت: اللّه و رسوله و ابن عمّه أعلم. قال (علیه السّلام) إنّها تضرب مثل الدّنيا و خرابها و تقول: لا إله إلاّ اللّه حقّا حقّاً صدقاً صدقاً, إنّ الدّنيا قد غرّتنا و شغلَتنا و اسْتَهْوَتْنا و اسْتَغْوَتنا, يابْنَ الدّنيا مهلاً مهلاً, يا ابن الدّنيا دقّاً دقاً, يا ابن الدّنيا جمعاً جمعاً, تُفْنى الدّنيا قرناً قرناً, ما من يوم يَمضى39 عنّا إلاّ اَوْهَى منّا رُكنا قد ضَيعنا داراً تبقى واستوطنّا داراً تفنى, لسنا ندرى ما فرّطنا فيها إلاّ لو قد متنا.
قال الحرث: فدهبتُ إلى الدّيرانى, فاعلمته بذلك, فاسلم ثمّ قال: واللّه إنّى وجدت فى التّورية انّه يكون فى آخر الدّهر نبيّ له رفيق يفسّر ما تقول النّاقوس.
پی نوشت ها :
34 . ظاهراً يكى از سادات موسوى, بعدها مصراع يكم از بيت سوم همين شعر را تضمين كرده است. ابن الفُوَطى مى نويسد: علم الدّين أبو عبد اللّه جار بن عبد اللّه بن على العلوى الموسويّ, نائب النقابة, كان من السّادات الموسويّة. قرأت بخطّ بعض الأفاضل: أنشدنا علم الدّين:
لا تسأل النّاس و اسأل رازق الناس
فالناس منهم غنـى فـاستغن بالياس
واسـتـرزق اللّه مـمّا فـى خـزائــنه
فــانّ ربّك ذوفضـل عـلـى النـاس
(مجمع الاداب, ط. محمودى, ج 1, ص 513).
و مصراع يكم از بيت دوم اين شعر, ظاهراً همان مصراع تضمينى است.
35 . محمد بن اسحاق النّديم, در فنّ يكم از مقاله نخست از الفهرست , بخشى را ويژه گفتار در فضل كتاب قرار داده و در آن جا آورده كه كلثوم بن عمرو عتابى گويد:
لَنا نُدَماءٌ ما يملّ (خ ل: ما نمل) حَديثُهم
اَمينُونَ مأمونُون غَيْثاً و مَشْهَدا
ييُفيدُوننا مِنْ عِلمِهم عِلم ما مَضى
وَ رَأياً و تأديباً و اَمْراً مُسدَّدا
بلا علّةٍ نخشَى و لا خوفَ ربية
ولا نَتّقى منهُم بناناً و لا يَدا
فَإنْ قُلْتُ هُم اَحيا لَسْتُ بكاذب
وإن قُلتُ هم موتى فَلَستُ مُفنّدا
(كتاب الفهرست, ترجمه تجدّد, چ 3, 1366 ش, ص 17).
در الفخرى ى ابن طِقْطَقى سه بيت از اين اشعار, ضمن حكايتى خواندنى و بى تصريح به نام قائل, مسطور است (ر.ك: تاريخ فخرى, ترجمه محمد وحيد گلپايگانى, انتشارات علمى و فرهنگى, چ 3, 1367 ش, ص 3).
36 . مضمون بيت چهارم را ـ بنابر ضبط جُنگ مهدوى ـ , سنج با: (بشنويد اى دوستان! اين داستان / خود حقيقت نقد حال ماست آن) (از: مثنوى معنويِ مولوى).
37 . سنج: تراثنا, ش 58, ص 207 ـ 237) به نام (النّدبة الأولى للإمام على بن الحسين السّجّاد(ع)) (به تحقيق و تقديم فارِس حَسّون كريم) آمده است.
محقق درباره نُدبه مذكور مى نويسد: أمّا ندبته (علیه السّلام) … فقد تخلّلتها أبيات من البحر الطّويل, تؤدّى نفس مضمون سائر كلام الإمام (علیه السّلام) و من المستبعد, أن تكون من نظمه (علیه السّلام) .
38 . مشابه اين نقل, در بحار الأنوار, مشارق أنوار اليقين, دُستُور معالم الحكم و مأثور مكارم الشِيَم قاضى قضاعى وجود دارد (ر.ك: چكامه كوثريّه (يادواره غدير خم), مؤسّسه تحقيقات و انتشارات طور, چ 1, 1370 ق, ص 22 ـ 25).
39 . در متن نسخه (نَمْضى) آمده بود كه دگر ساختيم.
سزاوار است در پايان يادآور شوم كه در فهرست نسخه برگردان, نشانى دو بيت از امام أميرالمؤمنين على (علیه السّلام) را در رويه 236 داده اند كه من نتوانستم پيدا كنم .
منبع:www.hadith.net
/س