خانه » همه » مذهبی » اجازه ملا احمد نراقى به ملا على آرانى

اجازه ملا احمد نراقى به ملا على آرانى

اجازه ملا احمد نراقى به ملا على آرانى

ملااحمد نراقى كاشانى (م‏1245ق) و پدر گرامى‏اش ملامهدى (م 1209ق)، از دانش‏مندان جامع الاطراف سده سيزدهم هجرى هستند. اين دو فرزانه ، در: فقه ، اصول ، فلسفه ، عرفان ، رياضيات ، نجوم ، علوم غريبه ، ادبيات ، معما و ديگر علوم رايج در آن دوران، تبحر داشته‏اند و در هر يك، آثارى از خود برجاى گذارده‏اند.

12de331d 95b1 448f b4b9 5e10a01592e5 - اجازه ملا احمد نراقى به ملا على آرانى

0013864 - اجازه ملا احمد نراقى به ملا على آرانى
اجازه ملا احمد نراقى به ملا على آرانى

 

نويسنده: على صدرايى خويى

 

اجازه ملا احمد نراقى به ملا على آرانى
 

ملااحمد نراقى كاشانى (م‏1245ق) و پدر گرامى‏اش ملامهدى (م 1209ق)، از دانش‏مندان جامع الاطراف سده سيزدهم هجرى هستند. اين دو فرزانه ، در: فقه ، اصول ، فلسفه ، عرفان ، رياضيات ، نجوم ، علوم غريبه ، ادبيات ، معما و ديگر علوم رايج در آن دوران، تبحر داشته‏اند و در هر يك، آثارى از خود برجاى گذارده‏اند.
كنگره بزرگ‏داشت محققان نراقى، فرصتى است تا جامعه علمى ايران، به انديشه و آثارشان، روى‏كردى دوباره نمايد و جاى‏گاه آن‏ها را در علوم اسلامى مورد ارزيابى قرار دهد. حقير نيز به اقتضاى فرصت و اداى دين به اين دو دانش‏مند، اجازه ملا احمد نراقى را به ملاعلى آرانى، پس از تحقيق و تصحيح، پيش‏كش ارباب فضل مى‏نمايد.

مجيز: ملا احمد نراقى
 

نام وى «ملا احمد بن مهدى بن ابى‏ذر نراقى‏» متخلص به «صفايى‏» است. شرح حال وى در مصادر متعدد آمده و در اين جا نياز به تكرار نيست; چند نكته تازه در شرح حال و آثار وى كه نويسنده بدان‏ها دست‏يافته و در ديگر مصادر ذكر نگرديده، در اين جا آورده مى‏شود:

1. الرسائل و المسائل
 

يكى از آثار ملا احمد نراقى كه در دست‏رس جامعه علمى به دور مانده، كتاب «الرسائل و المسائل‏» است. اين كتاب، حاوى سؤال و جواب‏هايى است كه از نراقى در موضوعات مختلف فقهى ، اعتقادى ، حديثى، ادبى و… شده و نراقى به آن‏ها پاسخ داده است و يكى از شاگردان وى ، اين سؤال و جواب‏ها را در دو جلد تدوين نموده ‏است. جلد نخست اين كتاب، شامل مسايل فقهى از كتاب طهارات تا ديات ، و جلد دوم ، حاوى مسايل متفرقه در اعتقادات و حديث است كه در آن مطالب ارزش‏مندى به چشم مى‏خورد.
تاكنون سه نسخه از اين كتاب شناسايى شده‏است كه دو نسخه آن در كتاب خانه «آية‏الله گلپايگانى‏» و نسخه ديگر در كتاب خانه «سلطانيه‏» كاشان موجود است.

2. اشعار نراقى
 

ملا احمد نراقى، در شعر، يد طولايى داشته و «مثنوى طاقديس‏» وى ، گواه صادقى بر آن است. غزليات و اشعار نراقى تاكنون منتشر نشده است. نمونه‏اى از ذوق لطيف وى، غزل زير است كه نگارنده از لا به لاى جنگى يادداشت نموده است:
دوش رفتم به در ميكده هنگام سحر جبه بر دوش و عصا بر كف و عمامه به سر ذكر «لا حول‏» به لب، سبحه صد دانه به دست پيش و پس ديدم و آهسته زدم حلقه به در رندكى سر به در آورد، مرا ديد و بگفت: مولوى! سبحك الله! چه عجب! چيست‏خبر؟ گفتم: از بهر خدا، سوخته‏ام، آبى ده طاقت‏سوختن از تشنگى‏ام نيست دگر گفت: در خانه ويران تو گر آب نبود چشمه بركه در اين شهر بود بى حد ومر گفتمش: شرم كن از مولوى و طعن مزن جاى پاكان بود اين جا ز ظرافت‏بگذر

3. طوطى نامه شيخ بهايى يا طاقديس نراقى
 

در فهرست كتاب خانه مجلس شوراى اسلامى نسخه شماره 2534، «طوطى نامه‏» شيخ بهايى معرفى شده است (1) ; و پس از آن در ديگر مصادر نيز، اين كتاب جزو آثار شيخ بهايى ذكر شده است. (2) با مراجعه به نسخه و بررسى دقيق آن، روشن گرديد كه اين نسخه، در حقيقت مشق شب يكى از نوسودان بوده كه براى تمرين و يادگيرى خط، تحرير نموده و در بالاى صفحات، عنوان عبارت «مسوده شد» به چشم مى‏خورد. او بخشى از «طاقديس‏» نراقى را بدين منظور، استنساخ نموده و تخلص‏هاى «صفايى‏» را براثر ناآشنايى، به شيخ بهايى، تغيير داده است. لذا فهرست‏نگار محترم كتاب خانه مجلس، با مشاهده تخلص بهايى در نسخه، آن را يكى از آثار شيخ بهايى معرفى نموده‏است. لذا «مثنوى طوطى نامه‏» كه در برخى كتاب‏ها به شيخ بهايى نسبت مى‏دهند، اساسى ندارد و مثنوى مورد اشاره آنان، بخشى از «طاقديس‏» نراقى است.

مجيز: ملا على آرانى
 

شخصى كه نراقى اين اجازه نامه را براى او نوشته « ملا محمدعلى آرانى‏» (متولد 1177 و متوفاى 1244ق) است. «آرانى‏» يكى از شاگردان زبده ملااحمد نراقى است. او شرح حال خود را به صورت مفصل قلمى نموده كه همراه اين اجازه به چاپ خواهد رسيد و در مقدمه آن زندگى نامه و شرح حال و آثار وى به تفصيل ذكر خواهد شد.
«آرانى‏» مدت مديدى در «نراق‏» شاگرد نراقى بوده و نراقى اين اجازه را در ذى‏قعده 1217 براى او نگاشته است.

اجازه نامه
 

نراقى در اجازه‏اى كه به آرانى نوشته، ضمن اشاره به فضل و دانش «آرانى‏» و اين‏كه او در اثر تحصيل به ملكه اجتهاد دست‏يافته، به وى اجازه نقل روايت اعطا مى‏كند. و در حقيقت اين اجازه نامه، هم اجازه اجتهاد و هم اجازه روايت‏براى «آرانى‏» به شمار مى‏رود.
نراقى در اثناى اجازه به مشايخ اجازه خود نيز تصريح مى‏كنند كه عبارت‏اند از:
1. پدرش ملا محمدمهدى نراقى;
2. سيد مهدى بحرالعلوم;
3. ميرزا محمدمهدى شهرستانى;
4. سيد على طباطبايى (صاحب رياض المسايل) ;
5 . شيخ محمد جعفر نجفى.
در پايان اجازه، نراقى طريق روايتى غريبى را ذكر مى‏كند. او از پدرش محمدمهدى نراقى از طريق خود از «سيدنعمت‏الله جزايرى‏» از «سيدهاشم بن حسين لحساوى‏» از «شيخ محمد حرفوشى‏» از «شيخ محمدعلى بن عثمان مغربى حضرموتى‏» معروف به «ابى الدنيا» از اميرالمؤمنين عليه السلام نقل مى‏كند كه «حرفوشى‏» از عالمان سده دهم است و «ابى الدنيا» پس از ده قرن از امام على عليه السلام حديث نقل مى‏كند.
نسخه اين اجازه در ضمن مجموعه رسائل «آرانى‏» قرار داشته كه با لطف و عنايت استاد «عبدالحسن حايرى‏» در اختيار نگارنده قرار گرفت و از محل نگه‏دارى اصل نسخه، اطلاعى در دست نيست.

متن اجازه
 

بسم‏الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رافع درجات العلماء و جاعلهم ورثة الانبياء و نواب الائمة الاصفياء و خلفاء الخلفاء، و مفضل مدادهم على دماء الشهداء، و الصلاة و السلام على رسوله محمد المبعوث بالشريعة الغراء و الحنيفية البيضاء، والد الهداة الامناء والولاة الادلاء.
اما بعد، فيقول المحتاج الى عفو ربه الباقي احمدبن محمد مهدي بن ابي ذر النراقي: ان من فضل الله على العباد، ان سهل لهم سبيل الرشاد، و ابان لهم طريق السداد ، و سن لهم الشرائع و الاحكام، و بين لهم الحلال و الحرام، ثم جعل لحفظ دينه و احكام شريعته علماء، و لانبيائه و حججه خلفاء ، فكم من ذائب بدنه لطلب العلى، و تارك وطنه لنيل المنى، و كم من دافع عن عينه الكرى، و الناس يرقدون لطلب الهدى، و مانع عن نفسه الهوى، و القوم يطربون للوصول الى مراتب الحجى، فلله درهم! اذ عرفوا من قدر العلم ما عرفوا، و صرفوا اليه من وجوه همم ما صرفوا، و شكر الله سعيهم اذ سهروا في الليالي الدياجر، و ظماوا في ظماء الهواجر، و كان ممن جد في الطلب، و بذل الجهد في هذا المطلب، و حصل من العلم شطرا وافيا جزيلا و بلغ من التفقه مبلغا كاملا جليلا، الفاضل النبيل المؤيد، و الكامل الجليل المسدد، العالم العلامة، و المحقق الفهامة، ذو الفهم الثاقب، و الفكر الصائب، الالمعي البارع، الذي ملك ارباع اقطام الادراك بلا منازع، قطب فلك التحقيق و مركز دائرة التدقيق، الصالح الزكي و الورع التقي، مولانا محمدعلي بن محمد حسن الكاشاني الشهير بعلي الاراني – زاد الله في علمه و تقاه و حباه بما يرضيه و يرضاه – و قد استجازني بعد ان تردد الي و قرا ما قرا علي، و اخذ مني ما اخذ من علوم العترة الطاهرين، و سمع مني ما سمع من اخبار الائمة المعصومين، فوجدته للاجازة اهلا، و رايت انجاز ماموله فرضا لا نفلا، لما هو عليه من طول الباع في سباحة هذا التبار، و طي لحجج هذه البحار، و لعمري! ربما سقاني من مختوم رحيق تحقيقه، و ارواني من رشحات زلال عيون تدقيقه، فاجزت له – اسعد الله جده، و ضاعف كده و جده – ان يروي عني جميع كتب الاخبار المتداولة بين العلماء الاخيار، سيما الاربعة التي عليها المدار في جميع الاعصار و الامصار الكافي و الفقيه و «التهذيب و الاستبصار» و الثلاثة الجامعة لشتاه الآثار «الوافي و الوسائل و بحارالانوار» و سائر كتب الحديث و التفسير و الفقه و الاصولين، و كتب اللغة و النحو و القراءة كالالفية المالكية و «حرز الاماني‏» و «صحاح الجوهري‏» و «مجمع البحرين‏» و اجزت له ايضا ان يروي عني جميع مصنفاتي مما وجد و مما سيوجد ان شاءالله، و جميع مصنفات والدي مما تجاوز عن ثلاثين و لم يبلغ الى اربعين، و طرقنا الى كتب الاخبار، و غيرها من مصنفات علمائنا الاخيار كثيرة لا تكاد تحصر خصوصا مع ضيق المجال، و بلبال البال، و لنقتصر على طائفة منها عملا بالمثل المشهور: «الميسور لا يترك بالمعسور» .
فمنها: ما اخبرني به قراءة و سماعا و اجازة شيخنا الاعظم و استادنا الاعلم والدي و استادي و من عليه فى جميع العلوم النقلية و العقلية استنادي، طود العلم و التحقيق، و من هو بالتقديم على الكل حقيق، مبين، احكام سيد البشر مروج المذهب في صدر المئة الثالثة عشر، خاتم الفقهاء و المجتهدين و زبدة الحكماء و المهندسين، مولانا محمدمهدي النراقي مولدا، و الكاشاني رياسة و مسكنا، و النجفي التجاء و مدفنا – نور الله مرقده و طيب في دارالكرامة مقعده – صاحب كتاب «اللوامع و المعتمد و تجريد الاصول و التلخيص و انيس المجتهدين و جامع السعادات‏» مما يتجاوز عن ثلاثين عن شيخ المحدث الكامل و الفقيه الدين الفاضل العالم المتبحر العامل، صاحب «الحدائق الناضرة‏» و غيرها من المؤلفات الفاخرة الشيخ يوسف بن الشيخ احمد بن ابراهيم البحراني عن شيخه الكامل الفاضل الشيخ حسين بن الشيخ محمد الماحوزي البحراني، عن شيخه علامة الزمان الشيخ سليمان بن الشيخ عبدالله الماحوزي، عن شيخه نادرة الاوان الشيخ سليمان بن علي الساخوري البحراني، عن شيخه التقي الشيخ على بن سليمان المقدمي البحراني، عن شيخه عمدة العلماء و زبدة الفضلاء الشيخ بهاء الملة و الدين العاملي، عن والده الامجد الشيخ حسين بن الشيخ عبدالصمد، عن شيخه عمدة المحققين و زبدة المجتهدين زين الملة و الدين العاملي الشهير بالشهيد الثاني.
حيلولة، و عن الشيخ يوسف المتقدم، عن المولى الفاضل محمد بن فرخ – الشهير بملا رفيع – المجاور بالمشهد الرضوي عن شيخيه و معلميه الذين احدهما العلامة المجلسي، عن مشايخه الذين هم والده العلامة و المحدث العارف الرباني مولانا عبد المحسن الكاشاني صاحب «الصافي و الوافي و المفاتيح‏» و غيرها من المصنفات الكثيرة. و مولانا محمد صالح المازندراني و ملا خليل القزويني كلهم عن شيخنا البهائي. و الآخر الحبر الفاضل جمال الدين محمد الخوانساري، عن والده المحقق آقا حسين الخوانساري، عن مولانا محمد تقي المجلسي، عن شيخنا البهائي.
حيلولة، و عن الشيخ يوسف المذكور، عن السيد الاجل السيد عبدالله بن السيد علوي البلادري، عن شيخه الشيخ احمد والد الشيخ يوسف المذكور، و الشيخ عبدالله بن صالح البحراني كلاهما عن الشيخ سليمان بن عبدالله الميقدم.
حيلولة، و عن والدي العلامة النحرير – طاب ثراه – عن الشيخ المحدث الفاضل و الفقيه العالم الكامل الشيخ محمد مهدي بن الشيخ بهاء الدين الفتوني العاملي، عن شيخه الاعظم رئيس المحدثين في زمانه المولى ابي الحسن الشريف العاملي – المدرس في النجف الاشرف – ، عن شيخ العلامة المجلسي بطرقه الواصلة الى شيخنا البهائي.
حيلولة، و عن والدي المحقق النحرير، عن شيخه المحقق و الفاضل المدقق وحيد عصره و فريد دهره، عمدة المجتهدين، جم الفضائل و المفاخر، شيخنا و مولانا محمد باقرالبهبهاني مسكنا، الاصبهاني مولدا، الحائرى، خاتمة و مدفنا، صاحب «شرح المفاتيح‏» و الرسائل الكثيرة، عن والده الاجل مولانا محمد اكمل، عن مشايخه الذين هم العلامة المجلسي و جمال الملة والدين الخوانساري و مولانا ميرزا محمد الشيرواني و شيخنا الشيخ جعفر القاضي و مولانا محمد شفيع الاسترابادي الواصلة طرقهم بلا واسطة او بواسطة الى مولانا محمد تقي المجلسي الواصلة طريقه الى شيخنا البهائي الواصل طريقه الى الشهيد الثاني:
حيلولة، و عن والدي الحبر العلامة – طيب الله رمسه ، عن شيخه النحرير المحقق و الفقيه الجامع المدقق علامة الزمان و وحيد الاوان الحاج شيخ محمد بن محمد زمان الكاشاني اصلا و مولدا، و الاصبهاني رياسة و مسكنا، و النجفي التجاء و مدفنا – طاب ثراه – ، عن مشايخه العظام الشيخ حسين الماحوزي المتقدم بطرقه المتقدمة ببعض تحويلاته، و السيد الاجل الامير محمد حسين الخاتون آبادي ابن بنت المحدث المجلسي، و المولى التقي محمد قاسم بن محمد رضا الطبرسي، و الشيخ الزاهد الحاج محمد طاهر ابن الحاج مقصود علي الاصبهاني، و المولى العالم ميرزا محمد ابراهيم القاضي، و الفاضل ميرزا محمد ابراهيم بن غياث الدين الخوزاني الاصبهاني جميعا عن العلامة المجلسي، الا ان الاخيرين يرويان عنه بواسطة واحدة. فاولهما بتوسط ابي الحسن الشريف العاملي المتقدم، و الثاني بتوسط السيد الجليل ميرزا محمد باقر بن ميرزا حسن بن ميرزا علاء الدين حسين، الشهير بخليفة سلطان.
حيلولة، و عن السيد المذكور، عن ميرزا محمد باقر المتقدم، عن الفاضل مولانا محمد بن عبد الفتاح التنكابني – مؤلف سفينة النجاة – ، عن شيخه العالم الكامل و المجتهد الفاضل مولانا محمدباقر السبزواري صاحب «الذخيرة و الكفاية‏» عن السيد الجليل نور الدين علي صاحب «غرر المجامع في شرح النافع‏» عن اخويه صاحبي «المدارك و المعالم‏» كلاهما عن السيد علي بن ابي الحسن و الشيخ عز الدين حسين ابن عبد الصمد الحارثي و السيد نور الدين علي بن سيد فخر الدين الهاشمي جميعا عن ممهد قواعد المباني و مشيد اركان المعاني الشهيد الثاني رحمه الله.
حيلولة، و عن السيد المذكور، عن السيد الحسيب و الفاضل الاديب السيد علي بن نظام الدين الشهير بالسيد علي خان صاحب «شرح الصحيفة السجادية و شرح الصمدية و شرح الشافية‏» عن المحدث الرباني الشيخ جعفر بن كمال الدين البحراني، عن الشيخين الفاضلين الشيخ حسام الدين الحلى و الشيخ عبد السلام البحراني، عن شيخنا البهائي بطرقه الواصلة الى الشهيد الثاني.
حيلولة، و عن السيد المذكور، عن ابي الحسن الشريف المتقدم بطرقه التي احدها ما تقدم، و ثانيها عن الشيخ الثقة التقي الشيخ محمد قاسم الكاظمي، عن السيد نور الدين و غيره من مشايخه، ثالثها عن الشيخ الفاضل الشيخ محمد حسين الميسي، عن الشيخ عبدالله الميسي و غيره من شيوخه، و رابعها عن الشيخ الفاضل الشيخ صفي الدين بن الشيخ فخر الدين الطريحي صاحب «مجمع البحرين‏» و خامسها عن الشيخ الصالح الحاج محمود الميمندي، عن الشيخ جعفر البحراني و السيد نعمة الله الجزائري و الشيخ محمد الحر العاملي صاحب «الوسائل‏» .
حيلولة، و عن ميرزا محمد ابراهيم الخوزاني، عن السيد محمد بن امير محمد باقر ابن امير محمد اسماعيل الخاتون آبادي، عن جده، عن جماعة من مشايخه منهم مولانا محمد تقي المجلسي، و منهم مولانا الامير محمد رفيع النائينى كلاهما تارة عن الشيخ البهائي و اخرى عن المولى الالمعي مولانا عبدالله التستري، عن المولى المقدس مولانا احمد الاردبيلي، عن السيد علي بن صانع، عن الشهيد الثاني.
حيلولة ، و عن الامير رفيع الدين ، عن سيد العلماء الامير محمد باقر بن سيد محمد الاسترابادي الشهير بالسيد الداماد، عن خاله الشيخ عبد العالي بن الشيخ علي بن عبد العالي و عن جده علي بن عبدالعالي بطرقه و عن الشيخ حسين بن عبدالصمد، عن الشهيد الثاني.
حيلولة، و عن ميرزا ابراهيم المذكور، عن شيخه الامين الشيخ محيي الدين بن الشيخ حسين به محيي الدين بن الشيخ عبداللطيف بن الشيخ نور الدين علي بن الشيخ شهاب الدين بن احمد بن ابي جامع الحارثي الهمداني العاملي الحويزاوي عن ابيه، عن ابيه، عن ابيه، عن ابيه، عن الشيخ علي عبد العالي الكركي بطرقه.
حيلولة، و عن والدي المحقق الالمعي اليلمعي اللوذعي – نور الله مرقده – عن شيخه و استاده و من عليه في اكثر العلوم العقلية و النقلية استناده الفاضل المؤيد مولانا محمد مهديي الهرندي الاصفهاني، عن شيخه الشيخ حسين الماجوزي و السيد الجليل الامير محمد حسين الخاتون آبادي بطرقهما المتقدمة.
حيلولة، و عن والدي الجليل النبيل الجامع الفائق ، عن الفقيه الدين التقي ملا محمد جعفر البيدكلي الكاشاني، عن السيد الفاضل الالمعي السيد نصرالله الحائري، عن الشيخ الماحوزي و غيره من مشايخه.
و منها: ما اخبرني به قراءة و سماعا و اجازة شيخنا و استادنا سيد سادات عصره و زمانه و المسلم عند الكل في دهره و اوانه، العالم الكامل الجامع المحقق المدقق جامع مكارم الاخلاق و المشتهر في الاقطار و الآفاق، السيد المعظم المكرم الموقر، و الفاضل المبجل الافخر السيد محمدمهدي بن السيد المرتضى بن السيد محمد الطباطبائي الحسني الحسيني النجفي موطنا و مدفنا – افاض الله عليه شآبيب الغفران و اسكنه اعلى مساكن الجنان – ، عن شيخه و استاده المجتهد المحقق ذي المحامد و المفاخر مولانا محمد باقر البهبهاني المتقدم ذكره و طريقه.
حيلولة، و عن السيد السند المؤيد المسدد الممجد المذكور، عن الشيخ العالم المحدث الفقيه النبيه الشيخ محمد مهدي العاملي الفتوني بطريقه المتقدم.
حيلولة، و عن السيد العامل الكامل الحسيب الاديب الشريف المذكور، عن شيخه الكامل الفقيه الفاضل الشيخ يوسف بن الشيخ ابراهيم المتقدم بطرقه المتقدمة.
حيلولة ، و عن السيد الجليل النبيل المذكور، عن السيد الفقيه العالم المقدس الورع التقي السيد حسين القزوينى ابن المحقق المدقق المتكلم الحكيم السيد ابراهيم عن ابيه، عن المولى محمد باقر المجلسي بطرقه المتصلة الى الشهيد الثاني.
حيلولة ، و عن السيد الاجل الاكمل الافضل المذكور، عن المولى الفاضل العالم المولى عبد النبي القزويني اصلا و اليزدي مسكنا، عن السيد ابراهيم المذكور، عن العلامة المجلسي – تغمدهم الله بغفرانه – ، عن والده العلامة الملامحمدتقي المجلسي – تغمده الله بغفرانه و اسكنه اعلى فراديس جنانه – عن السيد السند و الحبر المعتمد القاضي امير محمد حسين بن حيدر العاملي الكركي ابن بنت المحقق الثاني، عن خاله المحقق المدقق الفائق الشيخ عبد العالي ابن الشيخ علي بن عبد العالي الكركي، عن والده المحقق الثاني، و عن السيد امير محمد حسين المذكور، عن الشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله و عنه عن ابن خالته العلم العلامة العماد الامير محمد باقر الداماد، باسناد هم الواصلة الى ارباب العصمة و الطهارة عليهم السلام.
و منها: ما اخبرني به اجازة السيد السند الفقيه النبيه الجليل العالم الفاضل المكرم المعظم المحترم ميرزا محمد مهدي بن ميرزا ابي القاسم الموسوي الشهرستاني مولدا الحائري مسكنا و مدفنا – طيب الله ثراه و جعل اعلى فراديس الجنان ماواه و مثواه – عن مشايخه العظام العلماء الاعلام آقا محمد باقر البهبهاني و الشيخ يوسف بن الشيخ احمد البحراني و الشيخ محمد مهدي الفتوني.
و منها: ما اخبرني به اجازة سيدنا الالمعي اللوذعي العالم الكامل الفقيه الفاضل الواصل في مرتبتي العلم و العمل الى درجة لا يدانيها ريب و لا زلل، المجتهد المحقق الامير السيد علي بن محمد علي الطباطبائي المجاور في الحائر المدرس فيه – ادام الله ايام افاداته و متع الله المسلمين بطول بقائه و حياته – صاحب شرحي الكبير و الصغير على «النافع‏» و الشيخ على «المفاتح‏» عن شيخه و خاله المحقق العريف الغطريف آقا محمد باقر البهبهاني بطريقه السالف.
و منها: ما اخبرني به اجازة شيخنا الفقيه الكامل الورع التقي الفاضل شيخ المشايخ في عصره و الاوحدي من العلماء في دهره الشيخ الابجل الافخر الشيخ محمد جعفر النجفي – دام ظله – عن شيخيه العالمين العاملين الفاضلين الكاملين المؤيدين المسددين المعتمدين آقا محمد باقر البهبهاني و السيد محمد مهدي الطباطبائي – رحمهما الله و رفع درجاتهما – بطرقهما المتقدمة.
ثم الطرق المذكورة اكثرها كما عرفت متصلة بالشهيد الثاني، و بعضها بالشيخ علي بن عبد العالي الكركي. فنقول لاتصال سلسلة العنعنة الى منتهاها و بالاسانيد المذكورة عن الشهيد الثاني، عن شيخه الجليل و الفاضل النبيل مربي علماء عصره نور الدين علي بن عبد العالي الميسي، عن شيخه الامام السعيد و ابن عم الشهيد شمس الدين محمد بن محمد بن محمد بن داوود الشهير باب المؤذن، عن الشيخ الكامل السعيد الشيخ ضياء الدين، عن والده الامام الاعظم و النحرير المعظم المتبحر الاجل الاكمل و من انعقدت عليه الخناصر في العلم و العمل محمد بن مكي الشهير بالشهيد الاول – نور الله مراقدهم – و هذا الطريق اعلى طرقه سندا كما ذكره في اجازته الكبيرة.
حيلولة، و عن الشهيد الثاني عن الشيخ العالم الجليل الشيخ جمال الدين بن احمد بن الشيخ شمس الدين محمد بن خاتون، عن زبدة المجتهدين و قدوة المتاخرين نور الملة و الحق والدين علي بن عبد العالي الكركي العاملي، عن الشيخ الفاضل العابد الزاهد الشيخ علي بن هلال الجزائري عن الشيخ الفاضل التقي الشيخ جمال الدين احمد بن فهد الحلي صاحب «المهذب البارع في شرح المختصر النافع‏» و غيره من الكتب، عن الشيخ زين الدين علي بن الخازن، عن شيخه الجليل المكرم الشيخ مقداد بن عبد الله السيوري، عن شيخنا الشهيد الاول، عن مشايخه الكرام العظام، و هم: فخر المقحقين الشيخ ابوطالب محمدبن العلامة، و السيدان الجليلان عميد الدين و اخوه ضياء الدين ابنا عبدالمطلب بن ابي الفوارس السيد الفاضل العلامة محمد بن القاسم بن معيه، و قطب المحققين الشيخ قطب الدين الرازي صاحب «شرح المطالع و الشمسية‏» كلهم عن طود العلم و التحقيق و من هو بالتقديم على الكل حقيق، مكمل المعارف و العلوم و من اذعنت‏بفضله الخصوم علم الاعلام و البحر القمقام المخصوص بغاية الفضيلة و الكرامة و تاج ارباب العمامة ابي منصور الحسن بن يوسف بن المطهر الشهير بالعلامة – افاض الله عليه و عليهم شآبيب رحمته – عن عدة من مشايخة الذين منهم خاله الفاضل العالم الشيخ نجم الدين ابو القاسم جعفر بن سعيد المشتهر بالمحقق.
و منهم: بارع المحققين و افضل المتقدمين و المتاخرين نصير الملة و الدين محمد بن الحسن الطوسي.
و منهم: قدوة العارفين كمال الدين ميثم [بن] علي بن ميثم البحراني صاحب الشروح الثلاثة على «نهج البلاغة‏» .
و منهم: السيدان الجليلان النبيلان رضي الدين علي و جمال الدين احمد ابنا طاوس.
و منهم: العالم البارع يحيى بن سعيد صاحب «الجامع‏» .
و منهم: والده المعظم المكرم يوسف بن المطهر بطرقهم المتصلة بارباب العصمة و الطهارة، فمن طرق المحقق ما رواه عن الشيخ نجيب الدين محمد بن نما، عن شيخه الدين التقي محمد بن ادريس الحلي صاحب «السرائر» عن الشيخ عربي بن مسافر، عن شيخه الياس بن هشام الحائري، عن شيخه ابي علي، عن والده شيخ الطائفة المحقة و رئيس الفرقة الحقة الشيخ ابي جعفر محمدبن الحسن الطوسي.
و من طرق المحقق نصير الدين الطوسي عن والده محمد بن الحسن الطوسي، عن السيد الجليل النبيل الامام الهمام ضياء الدين ابي الرضا فضل الله بن علي الحسني الراوندي المدفون بكاشان في المزار المعروف ب «پنجه شاه‏» في محوطة قريبة بالمسجد الجامع، عن السيد المجتبى بن الداعي الحسيني، عن الشيخ ابي جعفر الطوسي.
و من طريق الشيخ كمال الدين ميثم ما رواه عن شيخه علي بن سليمان السرائري، عن الشيخ كمال الدين بن سعادة السرائري، عن الشيخ نجيب الدين محمد السوراوي، عن الشيخ هبة الله بن رملة، عن الشيخ ابي علي، عن والده الشيخ ابي جعفر الطوسي، و سائر اجازات العلامة مذكورة في اجازاته الطويلة و كتب الرجال.
ثم بالاسانيد الى الشيخ الطوسي مما ذكر او لم يذكر، عن عدة من مشايخه المذكور ين في كتب الاخبار بالاسانيد المتصلة بالائمة الاطهار – عليهم صلوات الله – آناء الليل و اطراف النهار.
منهم: شيخه مفيد الطائفة الحقة و مرجع الفرقة المحقة محمد بن محمد بن النعمان – افاض الله عليه شآبيب الرحمة و الرضوان – عن شيخه ابي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه، عن شيخه ثقة الاسلام و معتمد الانام و مرجع الخاص و العام محمدبن يعقوب الكليني، عن مشايخه المذكورين في جامعة «الكافي‏» باسانيد هم المتصلة بالائمة الطاهرين – صلوات الله عليهم اجمعين – .
حيلولة، و عن الشيخ المفيد، عن الشيخ محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه الشهير بالصدوق، عن مشايخه المذكورين في كتب الاخبار باسانيد هم المتصلة بالائمة الاخيار – صلوات الله عليهم – .
هذه جملة من الطرق الى اصحاب الاصول، و باقيها مذكورة في الاجازات الطويلة، و اعى طرقي الى سيدنا و مولانا سيد الكائنات – صلوات الله عليه – .
و منه: يعلم اعلاها الى كتب الحديث ما ارويه بثلاث وسائط عن العلامة المجلسي، عن والده التقي، عن الشيخ المعمر الجليل الشيخ ابي البركات الواعظ الاصفهاني، عن الشيخ علي بن عبد العالي الكركي مروج المذهب، عن محمد بن داوود، عن الشيخ ضياء الدين، عن الشهيد الاول، عن الشيخ جلال الدين، عن نجم الدين الشهير بالمحقق، عن السيد فخار، عن شاذان، عن جعفر الدوريسيي، عن المفيد، عن الصدوق، عن ابيه، عن عبدالله بن جعفر الحميري، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن زياد، عن الامام جعفر بن محمد الصادق، عن ابيه، عن ابيه، عن ابيه، عن ابيه، عن رسول‏الله – صلى الله عليه و عليهم اجمعين – عين جبرئيل، عن الله – سبحانه تعالى شانه و تقدست اسماؤه – و اعلى طرقي الى المعصوم ما ارويه بست عشرة واسطة، عن الصدوق، عن محمد بن قاسم الجرجاني، عن يوسف بن محمد بن زياد، عن ابيه، عن مولانا و سيدنا ابي محمد العسكري، انه قال: قال رسول‏الله صلى الله عليه و آله وسلم لبعض اصحابه ذات يوم: يا عبدالله، احبب في الله و ابغض في الله، و وال في الله و عاد في الله، فانه لا تنال ولاية الله الا بذلك، و لا يجد رجل طعم الايمان و ان كثرت صلواته و صومه حتى يكون كذلك، الحديث.
وقد اجزت له ان يروي جميع ما ذكرته من مشايخي الذين هم آبائي الروحانيون – جزاهم الله احسن الجزاء – و اجزات له ايضا – وفقه الله و ايده – ان يروي عني كتاب الصحاح لاسماعيل بن حماد الجوهري باسنادي عن العلامة الحلي، عن والدة، عن مهذب الدين الحسين بن رده، (3) عن محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن عبد الصمد التميمي، عن ابيه، عن جد ابيه، عن الاديب ابي منصور بن ابي القاسم البيشكي، عن الجوهري مصنف الصحاح و ان يروي عني كتاب «الالفية المالكية‏» باسنادي، عن الشهيد الاول، عن الشيخ شهاب الدين ابي العباس احمد بن الحسن ابن احمد النحوي فقيه الصخرة ببيت المقدس، عن الشيخ برهان الدين ابراهيم بن عمر الجعبري، عن الشيخ شمس الدين محمد بن ابي الفتح الدمشقي عن ناظمهما و ان يروي عني كتاب «حرز الاماني المشهور بالشاطبية فى القراءة‏» باسنادي عن الشهيد الاول، عن الشيخ شمس الدين محمد بن عبدالله البغدادي، عن الشيخ محمد بن يعقوب المعروف بابن الجراميدي، عن ولد مصنف، عن والده ابي القاسم بن فيرة الرعيني.
ولنا طريق آخر غريب عال جد الى امير المؤمنين و امام المتقين و يعسوب الدين علي بن ابي طالب و الى باقي ائمتنا الاطهار و سادتنا الاخيار، و كثير من علماء العربية كالشيخ عبد القاهر و السكاكي و غيرهما و هو ما اجازني به والدي العلم العلامة محمد مهدي النراقي – طاب ثراه – عن شيخ المتقدم ذكره الحاج شيخ محمدبن محمد زمان، عن شيخه ميرمحمد حسين الخاتون آبادي عن الشيخ ابي الحسن الشريف العاملي، عن الشيخ الصالح الحاج محمود الميمندي، عن السيد نعمة‏الله الجزائري، عن السيد الثقة السيدهاشم بن الحسين اللحساوي، عن الثقة المقدس الشيخ محمد الحرفوشي صاحب «شرح الزبدة‏» و «شرح قواعد الشهيد» عن الشيخ المعمر علي بن عثمان المغربي الحضرموتي الملقب بابي الدنيا – صاحب امير المؤمنين – عن امير المؤمنين عليه السلام و عن باقي الائمة و كثير من علماء الامة، فليرو ذلك و غيره عني بهذه الطرق و غيرها مما ذكره الاصحاب في كتبهم و ضمنوه اجازاتهم – قدس الله سرهم و جعلنا من رفقائهم في الرفيق الاعلى بحق سيد المرسلين و آله الطاهرين – . و آخذ عليه في ذلك بما اخذ علي آبائي الروحانيون و مشايخي المقدسون بملازمة تقوى الله سبحانه و دوام مراقبته، و الاحتياط التام في جميع اموره خصوصا في الفتيا، فان المفتي على شفير جهنم، و بذل العلم لاهله، و بذل الوسع في تحصيله و تحقيقه، و الاخلاص لله تعالى في طلبه و بذله، و تعظيم ربه و تمجيده، و القيام بوظائف شكره و تحميده، و حفظ نواميس الدين و الايمان، و خدمة الشريعة بقدر الامكان، و اوصيه – سلمه الله و ابقاه – ان لا ينساني من الدعاء عند الخلوات، و يترحم علي بطلب المغفرة و الرحمة في شرائف الاوقات عند الحياة و بعد الممات، و اسئل الله سبحانه ان يجعلني و اياه من المقتفين بآثار محمد و اهل بيته الطاهرين و المحشورين في زمرتهم و تحت لوائهم و المعدودين من محبيهم و اوليائهم، انه ارحم الراحمين.
كتب بيده الداثرة المحتاج الى الله في الدنيا و الآخرة احمد بن محمد مهدي بن ابي ذر النراقي اصلا، الكاشاني مسكنا الامامي مذهبا في شهر ذي القعدة الحرام من شهور سنة 1217 (سبع عشرة و مئتين بعد الالف) من الهجرة النبوية على هاجرها آلاف سلام و تحية.

پي نوشت ها :
 

1. فهرست كتاب خانه مجلس شوراى ملى، ج 8، ص 228- 229.
2. كليات اشعار و آثار فارسى شيخ بهايى، سعيد نفيسى، ص 82- 85 و الذريعة، ج 15، ص‏181.
3. مهذب الدين الحسين بن ابي الفرج ردة النيلى. ر.ك: ميراث حديث‏شيعه، دفتر پنجم، ص‏483.
 

منبع:www.naraqi.com

 

دیدگاهتان را ثبت کنید

آدرس ایمیل شما منتشر نخواهد شد