نقد حديث « اصحابي كالنجوم » (2)
ايشان، حديث « نجوم » را مورد خدشه قرار داده است و در ردّ « مقلدين » و دلائل آنان چنين گفته است:
نقد حديث « اصحابي كالنجوم » (2)
ايشان، حديث « نجوم » را مورد خدشه قرار داده است و در ردّ « مقلدين » و دلائل آنان چنين گفته است:
الوجه الخامس والاربعون قولهم: يكفى فى صحة التقليد الحديث المشهور: « اصحابى كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم ». جوابه من وجوه: احدها، أن هذا الحديث قد روى من طريق الأعمش عن ابى سفيان بن جابر، و من حديث سعيد بن المسيب عن ابن عمر، و من طريق حمزة الجزرى عن نافع عن ابن عمر، ولا يثبت منها شىءٍ .
و در ادامه مى افزايد:
قال ابن عبدالبر: حدثنا محمد بن ابراهيم بن سعيد، ان اباعبدالله بن مفرح حدثهم ثنا محمد بن ايوب الصموت قال، قال البزار: وامّا ما يروى عن النبى (صلی الله علیه و اله) «اصحابى كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم» فهذا الكلام لايصح عن النبى صلى الله عليه وسلم.[39]
زين الدين عراقى (م 806 ه** .): ذكر حالات وى را مى توان در همه كتب تراجم ملاحظه نمود؛ از جمله در طبقات القراء، الضّوء اللامع، البدر الطالع و شذرات الذهب. ابن عماد در حوادث سال 806 درباره وى مى گويد:
«وفيها: الحافظ زين الدين عبدالرحيم بن… العراقى الشافعى حافظ العصر…».
زين عراقى درباره حديث «نجوم» مى گويد:
حديث « اصحابى كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم » رواه الدارقطنى فى «الفضائل» و ابن عبدالبر فى «العلم» من طريقه من حديث جابر و قال: «هذا إسناد لاتقوم به حجّة، لأن الحارث بن غصين مجهولٌ».
وى، همچنين نقل مى كند كه :
عبد بن حميد در «مسند» خود، آن را از روايت عبدالرحيم بن زيد عمّى از پدرش از ابن مسيّب از ابن عمر آورده است، و اظهار داشته كه بزّار درباره حديث گفته است: «منكرٌ لايصح».
و ابن عدى آن را در «الكامل» از روايت حمزة بن أبى حمزة نصيبى از نافع از ابن عمر به لفظ «فايهم اخذتم بقوله، اهتديتم» آورده و گفته است:
«وإسناده ضعيف من أجل حمزة فقد اتهم بالكذب».
و نيز بيهقى آن را در «المدخل» از حديث عمرو، از حديث ابن عباس و به همين گونه از طريق ديگر به نحو ارسال آورده و گفته است:
«متنه مشهور و أسانيده ضعيفة لم يثبت فى هذا إسناد».
ابن حجر عسقلانى (م 852 ه* .): در تمام كتب تراجم از ابن حجر به شايستگى ياد شده است؛ از جمله در حسن المحاضرة، البدر الطالع، الضوء اللامع و شذرات الذهب. سيوطى درباره او مى گويد: «امام الحفاظ فى زمانه، قاضى القضاة و…».
عبارت ابن حجر در خصوص حديث «نجوم» چنين است:
حديث «اصحابى كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم» رواه عبد بن حميد فى مسنده من طريق حمزة النصيبى عن نافع عن ابن عمر؛ و حمزة ضعيف جداً».
و نيز مى گويد:
حديث «اصحابى كالنجوم فبايهم اقتديتم اهتديتم» را دار قطنى در «المؤلف» از روايت سلام بن سليم از حارث بن غصين از اعمش، از ابى سفيان از جابر، مرفوعاً نقل كرده و گفته است: «سلامٌ ضعيفٌ» و آن را از طريق حميد بن زيد در «غرائب مالك» از مالك، از جعفر بن محمد، از پدرش، از جابر، در اثناى حديثى نقل كرده كه در آن آمده است: « فباىّ قول اصحابى اخذتم اهتديتم، انما مثل اصحابى مثل النجوم من اخذ بنجم منها اهتدى» و گفته است: « لايثبت عن مالك، و رواته دون مالك مجهولون».
و خطيب آن را در «الرواة» از مالك از طريق حسن بن مهدى عن عبدة المروزى از محمد بن احمد السكونى، از بكر بن عيسى المروزى از ابو يحيى از جميل نقل كرده و راويان آن را ضعيف دانسته است.
و عبد بن حميد و دار قطنى آن را در «الفضائل» از حديث حمزه جزرى از نافع از ابن حمزه نقل كرده و گفته اند: «و حمزة اتّهموه بالوضع».
و ابن طاهر [صاحب «قانون الموضوعات»]، آن را از روايت بشر بن حسن از زبيرى، از أنس، روايت كرده است:
«وبشرٌ كان متهماً ايضاً».
و بيهقى آن را در «المدخل» از روايتِ جويبر از ضحاك، از ابن عباس نقل كرده است «وجويبر متروك». و نيز از روايتِ جويبر از جوّاب بن عبيدالله آن را مرفوعاً آورده است «وهو مرسل». همچنين در «المدخل» از ابن عمر روايت كرده است كه:
«سألت ربى فيما يختلف فيه اصحابى من بعدى، فاوحى الىّ يا محمد، اصحابك عندى بمنزلة النجوم فى السماء بعضها أضوء من بعض فمن اخذ بشى ء مما هم عليه من اختلافهم فهو عندى على هدى» و «فى اسناده عبدالرحيم بن زيد العمّى و هو متروك».[40]
ابن همام (م 861 ه* .): شرح حالات وى در البدر الطالع، حسن المحاضرة، بغية الوعاة، هدية العارفين، التيسير فى شرح التحرير، شذرات الذهب و… آمده است. ابن عماد، در حوادث سال 861 درباره او گفته است:
« و فيها… ابن الهمام الحنفى الامام العلّامة ». وى از جمله علماى بزرگ حنفى است؛ او در مبحث اجماع و در پاسخ به حديث «اقتداء» و حديث «عليكم بسنتى» آورده است:
«واجيب: يفيدان اهلية الاقتداء، لامنع الاجتهاد، و عليه ان ذلك مع ايجابه، إلّا أن يدفع بأنه آحاد، و بمعارضته بأصحابى كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم، و خذوا شطر دينكم عن الحميراء؛ الّا انّ الاوّل [أى حديث النجوم] لم يعرف».[41]
ابن امير الحاج (م 879 ه* .): حالات او در الضوء اللامع، شذرات الذهب و البدر الطالع آمده است. ابن عماد، درباره او گفته است:
«شمس الدين محمد بن… المعروف بابن امير الحاج الحلبى الحنفى عالم الحنفية بحلب و صدرهم».
او، وهن و پوچى حديث «نجوم» را به وضوح و روشنى بيان كرده و مى گويد:
وأجيب ايضاً بمعارضة كل منهما: «أصحابى كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم» و «خذوا شطر دينكم عن الحميراء [العائشه]»، و إن خالف قول الشيخين او الاربعة إلّا ان الأوّل [أى حديث النجوم] لم يعرف.
و نيز مى گويد: بنا به گفته ابن حزم در رساله مهم او حديثى است باطل و جعلى، با اينكه داراى طرقى است از روايت عمرو بن عمر، و جابر و ابن عباس و أنس، به الفاظ گوناگون، كه نزديكترين آنها به لفظ مذكور، حديثى است كه ابن عدى آن را در «الكامل» و ابن عبدالبر در «بيان العلم» از ابن عمر آورده است كه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مثل اصحابى مثل النجوم يهتدى بها، فأيهم اخذتم بقوله اهتديتم»
و روايتى كه دار قطنى و ابن عبدالبر از جابر نقل كرده اند، اين است:
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: «مثل اصحابى فى امتّى مثل النجوم فبايهم اقتديتم اهتديتم»
نعم لم يصح منها شى ء و من ثمة قال احمد: «حديث لايصح» و قال البزار: «لايصح هذا الكلام عن النبى صلى الله عليه وسلم». در حالى كه بيهقى در كتاب «الاعتقاد» گفته است: رويناه فى حديث موصول باسناد «غير قوى» و فى حديث آخر «منقطع».
و ابوذر الحلبى (شارح شفا)، درباره حديث نجوم به عنوان اعتراض به قاضى عياض گفته است: «وكان ينبغى للقاضى ان لايذكره [أى حديث النجوم] بصيغة جزم لما عرف عند اهل الصناعة وقد سبق له مثله مراراً».
سخاوى (م 902 ه* .): حالات او در اكثر كتب رجالى و تاريخى مانند شذرات الذهب، مفاكهة الخلّان، الضوء اللامع، البدر الطالع و النور السافر آمده است. ابن عماد در حوادث سال 902 درباره او مى گويد:
«وفيها الحافظ شمس الدين… محمد السخاوى برع فى الفقه والعربية والقرآن…».
سخاوى، مى گويد:بيهقى در كتاب «المدخل»، درباره حديث «اختلاف امتى رحمة» و حديث «اقتداء» سخن به بيان آورده است. وى پس از ذكر حديث «نجوم»، درباره رجال اسانيد و راويان آن مى گويد:
از اين رو، طبرانى و ديلمى در مسند خود به يك لفظ آورده اند كه: «و جويبر ضعيف، و الضحاك عن ابن عباس منقطع».[42]
ابن أبى شريف (م 906 ه* .): ذكر حالات او در الضوء اللامع، البدر الطالع، و الأنس الجليل، و… آمده است. ابن عماد، درباره او گفته است: «هو الشيخ الامام شيخ الاسلام ملك العلماء الأعلام».
وى با نقل سخن استادش ابن حجر عسقلانى، در حديث «نجوم» خدشه وارد ساخته كه در مباحث آتى، در سخنان مناوى به گفته وى برمى خوريم.
جلال الدين سيوطى (م 911 ه* .): شرح حالات وى در كتبى چون حسن المحاضرة، البدر الطالع، شذرات الذهب، مفاكهة الخلّان و… آمده است. ابن عماد در حوادث سال 911 درباره او گفته است:
«و فيها، الحافظ جلال الدين السيوطى … صاحب المؤلفات الفائقة النافعة».
سيوطى، در كتاب «الجامع الصغير من احاديث البشير النذير»، حديث «نجوم» را آورده و در پايان آن، حرف «ض» را كه نزد او رمز ضعيف بودنِ روايت است، بر آن نهاده است.[43]
على متقى هندى (م 975 ه* .): حالات وى به شايستگى در النور السافر، سبحة المرجان، شذرات الذهب و ابجد العلوم، وارد شده است. ابن عماد درباره او گفته:
«على المتقى… كان من العلماء العالمين و عباد الله الصالحين».
وى (متقى) در كتاب معروف خود «كنز العمال» و نيز در «منتخب كنز»، حديث نجوم را ذكر كرده و به همان نحو و شيوه حافظ سيوطى (استادش) آن حديث را تضعيف نموده است.
على قارى (م 1014 ه* .): شرح زندگى و حالات او در خلاصة الاثر، البدر الطالع و كشف الظنون آمده است. محبّى درباره او مى گويد:
«على بن محمد… المعروف بالقارى نزيل مكة و أحد صدور العلم، فرد عصره».
وى درباره حديث «نجوم» مى گويد:
ابن الديبع گفته است كه حديث «اصحابى كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم» را ابن ماجه نقل كرده است و همچنين جلال الدين سيوطى در «تخريج احاديث الشفاء» آن را آورده است. و ابن حجر آن را در «تخريج احاديث الرافعى» در باب ادب القضاء، نقل كرده و در خصوص آن، به طور مستوفى سخن گفته و افزوده است: «انه ضعيف واه»؛ بلكه از ابن حزم نقل كرده است كه «إنه [أى حديث النجوم موضوع باطل».
المناوى (م 1029 ه* .): شرح حال او در كتب خلاصة الاثر، البدر الطالع، الأعلام و… آمده است. محبّى درباره او گفته است:
«… زين الدين الحدادى ثم المناوى الامام الكبير الحجة الثبت القدوة».
مناوى در شرح حديث «سألت ربى فيما يختلف فيه اصحابى …» مى گويد:
ابن جوزى در «العلل» آورده كه: «هذا لا يصح» و نُعَيم مخدوش است، و ابن معين عبدالرحيم را كذّاب و دروغگو دانسته است، و در «الميزان» آورده كه: «هذا الحديث باطل»[44]و ابن حجر در «تخريج المختصر» گفته است: [حديث نجوم] حديثى غريب است كه درباره آن از بزار سؤال شد و او در پاسخ گفت: «لا يصح هذا الكلام عن النبى صلى الله عليه وسلم». و كمال بن ابى شريف مى گويد: «سخن استادِ ما (ابن حجر) اقتضا دارد كه اين حديث [نجوم] مضطرب باشد». ابن سعد مى گويد: «زيد العمى ابوالحوارى كان ضعيفاً فى الحديث…» و ابن عدى گفته است: «عامة ما يرويه عنه ضعفاء».[45]
و نيز سندى، پس از بيان حديث ثقلين و دلالتِ آن مى گويد: «فان قلت قد ورد: اصحابى كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم، و ورد: اقتدوا بالذين من بعدى [الشيخين]، و ورد: عليكم بسنتى و سنة الخلفاء الراشدين؛ فقد ثبت الحث باقتداء غيرهم و اهتداء من اقتدى بهم، قلت: الحديث الاول [أى حديث النجوم] موضوع، و الّا لكان قوله: اهتديتم فيه خاصة مما يدل على عدم خطئهم …».[46]
شهاب خفاجى (م 1096 ه* .): مصادر رجالى مانند خلاصة الاثر، ريحانة الألباء والأعلام، حالات او را يادآور شده اند. محبى درباره او گفته است:
«الشيخ احمد بن محمد… شهاب الدين الخفاجى صاحب التصانيف الكثيرة».
وى در كتاب «شرح الشفاء» به ضعف حديث «نجوم» اذعان كرده است.[47]
قاضى بهارى (م 1119 ه* .): حالات وى در سبحة المرجان (در زمره علماى هندوستان)، الاعلام، ابجد العلوم، كشف الظنون، هدية العارفين، ايضاح المكنون و… آمده است. زركلى مى گويد: «محب الدين عبدالشكور البهارى الهندى قاضٍ، من الأعيان».
وى حجيّتِ اجماع شيخين و يا خلفاى چهارگانه را نفى مى كند و مى گويد:
«قالوا: اقتدوا باللذين من بعدى ابى بكر و عمر، و عليكم بسنّتى… [الحديث]. قلنا: خطاب للمقلدين و بيان لأهلية الاتباع، لأن المجتهدين كانوا يخالفونهم و المقلدون قد يقلدون غيرهم، و امّا المعارضه بـ «أصحابى كالنجوم» و «خذوا شطر دينكم عن الحميراء» كما فى «المختصر» فتدفع، بانّهما [أى حديث النجوم و حديث شطر دينكم] ضعيفان».[48]
قاضى شوكانى (م 1250 ه* .): شرح حالات وى در البدر الطالع، ابجد العلوم، الأعلام و… آمده است. زركلى درباره او مى گويد: «محمد بن… الشوكانى فقيه مجتهد من كبار علماء اليمن».
وى در مبحث اجماع مى گويد:
و هكذا حديث «اصحابى كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم» يفيد حجيّة قول كل واحدٍ منهم و فيه مقال معروف: «لأن فى رجاله عبدالرحيم العمّى عن ابيه، و هما ضعيفان جدّاً». و بلكه ابن معين گفته: «ان عبدالرحيم كذاب» و بخارى گفته: «متروك» و ابوحاتم نيز به همين گفته، تصريح كرده است.
اين حديث از طريق ديگرى هم نقل شده كه در آن حمزه نصيبى است؛ قال: «و هو ضعيف جدّاً». بخارى مى گويد: «منكر الحديث» است و ابن معين گفته: «لا يساوى فلساً» و ابن عدى اظهار داشته كه: «عامة مروياته موضوعة». و نيز از طريق جميل بن زيد نقل شده است كه درباره اش گفته اند: «و هو مجهول».[49]
و نظام الدين سهالوى نيز در مبحث اجماع و در احتجاج به حديث «اقتداء»، و حديث «عليكم بسنتى» مى گويد: و اجيب ايضاً بانهما معارضان بقوله صلى الله عليه وسلم: «اصحابى كالنجوم، بايهم اقتديتم اهتديتم» و قوله «خذوا شطر دينكم عن هذه الحميراء» و اجيب بان الحديث الاوّل [أى حديث النجوم] ـ و ان روى عن المعتبرات ـ لم يُعرف.[50]
صديق حسن خان (م 1307 ه* .): حالات وى در كتبى چون الأعلام ، ابجد العلوم ، ايضاح المكنون و… آمده است. زركلى درباره او گفته است: «محمد صديق خان بن حسن… من رجال النهضة الاسلامية المجدّدين». وى در مسئله «عدالة الصحابة» به ذكر اين حديث اكتفا كرده و گفته است:
و قوله «اصحابى كالنجوم» على مقال فيه معروف.[51]
يادآورى اين نكته لازم است كه علما و شخصيتهايى كه در خصوص حديث «نجوم» چنين نظرياتى داشته اند، منحصر به اين افراد نيستند. انديشمندان بسيارى غير از اين افراد به ضعف حديث «نجوم» تصريح كرده اند كه به جهت اختصار از شرح مطالب آنان خودارى مى شود. از جمله: ابن ملقن، ابن تيميه، جلال المحلى، ابونصر سجزى، ابوذر الحلبى، احمد بن قاسم العبادى، السبكى، صاحب منهاج الاصول، عبدالعلى بحرالعلوم صاحب شرح مسلم الثبوت، و (از علماى متأخر) محمد ناصرالدين آلبانى و سيد محمد بن عقيل العلوى.
به هر حال، از نظرات اين بزرگان مى توان نتيجه گرفت كه اين، ديدگاه غالب علماى متقدم و متأخر اهل سنّت در زمينه حديث «نجوم» است. آنان، اشتباه و خطاى صحابه را جايز مى شمرند و همه آنها را عادل تلقى نمى كنند، و قائل به مصونيّت آنها از خطا و معصيت نيستند.
و مقصود از بيان حالات رجال نامى اهل سنت به نقل از كتب رجالى ايشان،[52] اين بود كه خوانندگان منصف بدانند بى اعتبارى و واهى بودن حديث «نجوم»، بر زبان اهل فن و بزرگان اهل سنّت جارى شده است.
و نيز همانگونه كه قبلاً يادآور شديم، حديث «نجوم» داراى اسانيد متعددى است كه هيچ يك از آنها از طعن علماى رجال و ارباب جرح و تعديل اهل سنّت، مصون نمانده است.
ادامه دارد ….
پي نوشت :
[39] . اعلام الموقعين، ج 3، ص 223
[40] . [الكافى الشافى فى] تخريج احاديث الكشاف، ج 2، ص 628
[41] . التحرير بشرح ابن امير الحاج (التقرير والتحبير)، ج 3، ص 99
[42] . المقاصد الحسنة فى بيان كثير من الاحاديث المشتهرة على الألسنه، ص26 ـ 27
[43] . الجامع الصغير بشرح المناوى، ج4، ص76.
[44] . التيسير فى شرح الجامع الصغير، ج2، ص48.
[45] . فيض القدير، فى شرح الجامع الصغير، ج4، ص76.
[46] . دراسات اللبيب فى الاسوة الحسنة الحبيب، ص240.
[47] . نسيم الرياض فى شرح شفاء القاضى عياض، ج4، ص423 ـ 424.
[48] . مسلم الثبوت بشرح الانصارى، ج2، ص241.
[49] . ارشاد الفحول الى تحقيق الحق من علم الاصول، ص83 ؛ تهذيب التهذيب، ج 1، ص 392
[50] . الصبح الصادق بشرح المنار.
[51] . حسن المأمول من علم الاصول، ص 56
[52] . در اين راه، از «خلاصة عبقات الانوار، سيدعلى الحسينى الميلانى، انتشارات بنياد بعثت، 1405» به عنوان منبع، بهره برديم.
/س