طلسمات

خانه » همه » مذهبی » ادعیة السِّر برای مطلق حاجات

ادعیة السِّر برای مطلق حاجات

 

۱- ای محمد هر که از امت تو که دوست دارد بدون حجاب از من درخواست کند و او را برای هر چه که

 

 

بخواهد ٬ جواب دهم ٬ بزرگ باشد یا کوچک ٬ مخفی باشد یا آشکار از من بخواهد ( مانند ثروت ) یا از

 

 

دیگری ( مانند رضایت شاکیان ) در اخر درخواست خویش بگوید :

 

 

 

يَا اللَّهُ‏ الْمَانِعُ‏ بِقُدْرَتِهِ‏ خَلْقَهُ‏ وَ الْمَالِكُ بِهَا سُلْطَانُهُ وَ الْمُتَسَلِّطُ بِمَا فِي يَدَيْهِ‏ كُلُّ مَرْجُوٍّ دُونَكَ يُخَيِّبُ رَجَاءَ رَاجِيهِ

 

 

وَ رَاجِيكَ مَسْرُورٌ لَا يَخِيبُ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ رِضًى لَكَ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ أَنْتَ فِيهِ وَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ تُحِبُّ أَنْ تُذْكَرَ بِهِ وَ بِكَ يَا

 

 

اللَّهُ فَلَيْسَ يَعْدِلُك‏ شَيْ‏ءٌ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْ تَحُوطَنِي وَ وَالِدَيَّ وَ وُلْدِي وَ إِخْوَانِي وَ أَخَوَاتِي وَ

 

 

مَالِي بِحِفْظِكَ وَ أَنْ تَقْضِيَ حَاجَتِي فِي كَذَا وَ كَذَا

 

 

( و به جای کذا و کذا حاجت خویش را بگوید ) . هنگامیکه چنین کرد حاجتش را برآورم قبل از آنکه از

 

 

مکانش حرکت کند !!

 

۲-ای محمد هر که طالب خیری است که توسط آن بندگان به من نزدیک شوند و برای او ( گره اش ) باز

 

 

شود هر چه که هست ٬ در آن هنگام بگوید :

 

يَا دَالَّنَا عَلَى الْمَنَافِعِ لِأَنْفُسِنَا مِنْ لُزُومِ طَاعَتِهِ وَ يَا هَادِيَنَا لِعِبَادَتِهِ الَّتِي جَعَلَهَا سَبِيلًا إِلَى دَرْكِ رِضَاهُ إِنَّمَا

 

 

يَفْتَحُ الْخَيْرَ وَلِيُّهُ يَا وَلِيَّ الْخَيْرِ قَدْ أَرَدْتُ مِنْكَ كَذَا وَ كَذَا وَ يُسَمِّي ذَلِكَ الْأَمْرَ وَ لَمْ أَجِدْ إِلَيْهِ بَابَ سَبِيلٍ مَفْتُوحاً وَ

 

 

لَا نَاهِجَ طَرِيقٍ وَاضِحٍ وَ لَا تَهْيِئَةَ سَبَبٍ تَيَسَّرَ أَعْيَتْنِي فِيهِ جَمِيعُ أُمُورِي كُلُّهَا فِي الْمَوَارِدِ وَ الْمَصَادِرِ وَ أَنْتَ

 

 

وَلِيُّ الْفَتْحِ لِي بِذَلِكَ لِأَنَّكَ دَلَلْتَنِي عَلَيْهِ فَلَا تَحْظُرْهُ عَنِّي وَ لَا تَجْبَهْنِي عَنْهُ بِرَدٍّ فَلَيْسَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ أَحَدٌ غَيْرُكَ وَ

 

 

لَيْسَ عِنْدَ أَحَدٍ إِلَّا عِنْدَكَ أَسْأَلُكَ بِمَفَاتِحِ غُيُوبِكَ كُلِّهَا وَ جَلَالِ عِلْمِكَ كُلِّهِ وَ عَظِيمِ شُئُونِكَ كُلِّهَا إِقْرَارَ عَيْنِي وَ

 

 

إِفْرَاحَ قَلْبِي وَ تَهْنِيَتَكَ إِيَّايَ بِإِسْبَاغِ نِعَمِكَ عَلَيَّ بِتَيْسِيرِ قَضَاءِ حَوَائِجِي وَ نَسْخِكَهَا فِي حَوَائِجِ مَنْ نَسَخْتَ

 

 

حَاجَتَهُ مَقْضِيَّةً لَا تُقَلِّبْنِي بِحَقِّكَ عَنِ اعْتِمَادِي لَكَ إِلَّا بِهَا فَإِنَّكَ أَنْتَ الْفَتَّاحُ بِالْخَيْرَاتِ‏ وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ

 

 

قَدِيرٌ فَيَا فَتَّاحُ يَا مُدَبِّرُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ هَيِّئْ لِي تَيْسِيرَ سَبَبِهَا وَ سَهِّلْ عَلَيَّ بَابَ طَرِيقِهَا وَ

 

 

افْتَحْ لِي مِنْ غِنَاكَ بَابَ مَدْخَلِهَا وَ لْيَنْفَعْنِي جَارِي‏ بِكَ فِيهَا يَا رَحِيم‏

 

 

هر گاه چنین گفت درب خیر را با رضایتم بر روی او باز کنم و او را از اولیائم گردانم

 

 

 

۳- ای محمد هر که حاجتی از من یا غیر از من داشته باشد ٬ هر چه که باشد ٬ در نیمه شب در حالتی

 

 

که تنها و با طهارت باشد بگوید :

 

يَا اللَّهُ مَا أَجِدُ أَحَداً إِلَّا وَ أَنْتَ رَجَاؤُهُ وَ مِنْ أَرْجَى خَلْقِكَ لَكَ أَنَا يَا اللَّهُ وَ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنْ خَلْقِكَ إِلَّا وَ هُوَ وَاثِقٌ وَ

 

 

مِنْ أَوْثَقِ خَلْقِكَ بِكَ أَنَا يَا اللَّهُ وَ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ إِلَّا وَ هُوَ لَكَ فِي حَاجَتِهِ مُعْتَمَدٌ وَ فِي طَلِبَتِهِ سَائِلٌ وَ مِنْ

 

 

أَلْحَفِهِمْ سُؤَالًا لَكَ أَنَا وَ مِنْ أَشَدِّهِمْ اعْتِمَاداً لَكَ أَنَا لِأَنِّي أَمْسَيْتُ شَدِيداً ثِقَتِي فِي طَلِبَتِي إِلَيْكَ وَ هِيَ كَذَا وَ

 

 

كَذَا وَ سَمِّهَا فَإِنَّكَ إِنْ قَضَيْتَهَا قُضِيَتْ وَ إِنْ لَمْ تَقْضِهَا لَمْ تُقْضَ أَبَداً وَ قَدْ لَزِمَنِي‏ مِنَ‏ الْأَمْرِ مَا لَا بُدَّ لِي مِنْهَا

 

 

فَلِذَلِكَ طَلَبْتُ إِلَيْكَ يَا مُنْفِذَ أَحْكَامِهِ بِإِمْضَائِهَا صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ امْضِ قَضَاءَ حَاجَتِي هَذِهِ

 

 

بِإِثْبَاتِكَهَا فِي غُيُوبِ الْإِجَابَةِ حَتَّى تَقْلِبَنِي بِهَا مُنْجِحاً حَيْثُ كَانَتْ تَغْلِبُ لِي فِيهَا أَهْوَاءُ جَمِيعِ عِبَادِكَ وَ امْنُنْ

 

 

عَلَيَّ بِإِمْضَائِهَا وَ تَيْسِيرِهَا وَ نَجَاحِهَا فَيَسِّرْهَا لِي فَإِنِّي مُضْطَرٌّ إِلَى قَضَائِهَا و قَدْ عَلِمْتَ ذَلِكَ فَاكْشِفْ مَا بِي

 

 

مِنَ الضُّرِّ بِحَقِّكَ الَّذِي تَقْضِي بِهِ مَا تُرِيد

 

 

هر گاه چنین کرد حاجتش را بزودی برآورم و خود باید از من بخواهد ( نه آنکه دیگری برای او این دعا را

 

 

بخواند )

 

 

 

منبع : بحارالانوار ج ۹۵ ص ۳۰۶- ۳۲۴

دیدگاهتان را ثبت کنید

آدرس ایمیل شما منتشر نخواهد شد